ارتبطت المصورة البحرينية شيخة الماجد بالتصوير الفوتوغرافي منذ سنوات عديدة، ولم تترك عشقها بالرغم من انشغالها بالدراسة الجامعية، كما لم تترك تربية الاولاد الأثر السلبي على هوايتها التي ما زالت تمارسها حتى اليوم، وتؤكد الماجد على تميز الجنس الناعم محليا في مجال التصوير الفوتوغرافي.وبسؤالها عن بدايتها هذا المجال، أجابت «كانت البداية لحظة انضمامي إلى الجمعية البحرينية للتصوير الضوئي، وكانت تلك الانطلاقة بقوة جراء تشجيع أعضاء الجميعة آنذاك مثل المصور محمد الشيخ وعيسى إبراهيم وسعيد ضاحي، وحثهم لي على المشاركة في العديد من المسابقات والفعاليات المختلفة»
مشاركة :