يأمل مانشستر سيتي الإنكليزي في تفادي أيّ مفاجأة وبلوغ الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة السادسة توالياً، عندما يستضيف لايبزيغ الألماني، اليوم، بعد تعادلهما 1-1 في ذهاب ثُمن النهائي، فيما يتطلّع إنتر ميلان الإيطالي للمحافظة على تقدمه بهدف، حين يحلّ ضيفاً على بورتو البرتغالي والعودة إلى دور الثمانية للمرة الأولى منذ 12 عاماً. في المباراة الأولى، سيكون «سيتي» مرشّحاً للعبور على أرضه، رغم اكتفائه بالتعادل في لايبزيغ في المباراة الأولى، مُعوّلاً على فورمته أخيراً. ولم يخسر فريق المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا في مبارياته الثماني الأخيرة في المسابقات كافة، محقّقاً 6 انتصارات وتعادلين، آخرها فوز بشق الأنفس على كريستال بالاس بهدف في الدوري بركلة جزاء لنجمه النروجي إرلينغ هالاند. ويستعيد «سيتي» جهود صانع ألعابه المتألق البلجيكي كيفن دي بروين، الذي غاب ذهاباً بسبب الإصابة. من جهته، يدرك لايبزيغ أن مسعاه للعودة إلى ربع النهائي للمرة الأولى منذ موسم 2019-2020، عندما بلغ المربع الذهبي للمرة الأولى أيضاً في تاريخه القصير، سيكون صعباً. ورغم ذلك، يملك أسلحة قوية في خط المقدمة أمثال البرتغالي أندري سيلفا والسويدي إميل فورسبرغ والمهاجم تيمو فيرنر. وفي المباراة الثانية، يتطلّع إنتر بشغف للعودة الى ربع النهائي للمرة الأولى بعد غياب 12 عاماً، حيث يعود آخر ظهور له في هذا الدور الى موسم 2010-2011، عندما خرج بطريقة مفاجئة أمام شالكه الألماني. ويأمل هذه المرة مواصلة المشوار، وأن يحافظ على تقدمه ذهاباً بهدف متأخر للمهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو (86). لكن منذ هذا الفوز، يمرّ فريق المدرب سيموني إنزاغي بفترة سيئة، إذ خسر مباراتين من أصل 3 في «سيري أ»، آخرها ضد مضيفه سبيتسيا 1-2. أما بورتو، فيعود آخر ظهور له في ربع النهائي الى موسم 2021-2020، عندما أقصى يوفنتوس الإيطالي من ثُمن النهائي. ويمني النفس بقيادة المدرب سيرجيو كونسيساو الإطاحة بفريق إيطالي جديد، مُعوّلاً على الإسباني توني مارتينيز في الهجوم وأوتافيو في الوسط وخبرة المدافع المخضرم بيبي. يأمل مانشستر سيتي الإنكليزي في تفادي أيّ مفاجأة وبلوغ الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة السادسة توالياً، عندما يستضيف لايبزيغ الألماني، اليوم، بعد تعادلهما 1-1 في ذهاب ثُمن النهائي، فيما يتطلّع إنتر ميلان الإيطالي للمحافظة على تقدمه بهدف، حين يحلّ ضيفاً على بورتو البرتغالي والعودة إلى دور الثمانية للمرة الأولى منذ 12 عاماً.في المباراة الأولى، سيكون «سيتي» مرشّحاً للعبور على أرضه، رغم اكتفائه بالتعادل في لايبزيغ في المباراة الأولى، مُعوّلاً على فورمته أخيراً. «السوبر الإيطالية» في السعودية.. 4 فرق و4 أعوام منذ 39 دقيقة تشافي: انتصار من ذهب منذ 4 ساعات ولم يخسر فريق المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا في مبارياته الثماني الأخيرة في المسابقات كافة، محقّقاً 6 انتصارات وتعادلين، آخرها فوز بشق الأنفس على كريستال بالاس بهدف في الدوري بركلة جزاء لنجمه النروجي إرلينغ هالاند.ويستعيد «سيتي» جهود صانع ألعابه المتألق البلجيكي كيفن دي بروين، الذي غاب ذهاباً بسبب الإصابة.من جهته، يدرك لايبزيغ أن مسعاه للعودة إلى ربع النهائي للمرة الأولى منذ موسم 2019-2020، عندما بلغ المربع الذهبي للمرة الأولى أيضاً في تاريخه القصير، سيكون صعباً.ورغم ذلك، يملك أسلحة قوية في خط المقدمة أمثال البرتغالي أندري سيلفا والسويدي إميل فورسبرغ والمهاجم تيمو فيرنر.وفي المباراة الثانية، يتطلّع إنتر بشغف للعودة الى ربع النهائي للمرة الأولى بعد غياب 12 عاماً، حيث يعود آخر ظهور له في هذا الدور الى موسم 2010-2011، عندما خرج بطريقة مفاجئة أمام شالكه الألماني.ويأمل هذه المرة مواصلة المشوار، وأن يحافظ على تقدمه ذهاباً بهدف متأخر للمهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو (86).لكن منذ هذا الفوز، يمرّ فريق المدرب سيموني إنزاغي بفترة سيئة، إذ خسر مباراتين من أصل 3 في «سيري أ»، آخرها ضد مضيفه سبيتسيا 1-2.أما بورتو، فيعود آخر ظهور له في ربع النهائي الى موسم 2021-2020، عندما أقصى يوفنتوس الإيطالي من ثُمن النهائي.ويمني النفس بقيادة المدرب سيرجيو كونسيساو الإطاحة بفريق إيطالي جديد، مُعوّلاً على الإسباني توني مارتينيز في الهجوم وأوتافيو في الوسط وخبرة المدافع المخضرم بيبي.