شكلت العطور الخليجية على مر الدهور نقطة جذب للباحثين عن التميز والانفراد بعطورات مركزة وثابتة، حيث احتلت العطورات الخليجية مكانة بارزة لما عُرف عنها من تفرّدها بنكهات خاصة نابعة من البيئة الخليجية الأصيلة، فيما تحظى سوق العطور في منطقة الخليج العربي بثقة المشتري عالمياً، خصوصاً أن هذه السوق تتمتع برقابة تجارية عالية، كما أن العطور ومواد التجميل أصبحت من البضائع الرئيسة، وتعد جزءاً مهماً من الثقافة العربية من خلال هذه الثقة العالمية أطلقَت أجمل للعطور أحدث روائع عطورها، “سونغ اوف عود”، في فعاليّة متميّزة في نارا ديزرت اسكيب دبي، أما عن العطر فهو إضافة فاخرة لعطر ريثم أوف عود الذي غزا الأسواق العام الماضي. وتخلل الفعاليّة سحر الألعاب النارية المبهرة وأريج سونغ اوف عود اللذين غدَت بهما سماء الليل نهارًا مشرقًا في الصحراء الخلّابة. وجديرٌ بالذكر أن فعاليّة الإطلاق المتميّزة كانت احتفاءً بالفن والثقافة والرفاهية بما حوته من مواهبٍ فنيّة وسحر الصحراء الفاتن والعروض الفريدة، فقد كانت الفعاليّة منقطعة النظير في عالم العطور والموسيقى. وحول “سونغ اوف عود” ، فهو نغمةٌ يسمو بها عالم العطور ويلتقي فيه عبق الماضي بنسيم المستقبل ليتجاوز حدود الزمن، حيث يتميّز برائحة أوليّة تمزج بين العطور الحمضية ورائحة الفواكه والأعشاب مثل البرغموت والتفاح والزنجبيل، ومجموعةٍ من روائح زهور زنبق الوادي والياسمين والسوسن كرائحة وسطى وأثرٍ عطريّ يجمع بين العنبر والمسك والباتشولي ليضفي عليه لمسةً دافئةً بعبير خشبي. وقد تعاونت أجمل للعطور مع مغنيي الراب المحليين احمدو بقي وسعود جي لتأخذ التجربة الحسيّة إلى سماءٍ جديدة، فكانت أغنية المنتج قصيدةً تتكامل كلماتها مع روعة أريج سونغ اوف عود الفاخر، وقدّمها سعود جي واحمدو بقي بأسلوبهم الفريد في أغاني الراب بكلماتٍ تستحضر أصالة المنتج وعراقة العلامة التجارية وتلمس قلوب جمهور أجمل للعطور. كما تعاون الفنانين مع فريق التسويق التابع لأجمل للعطور لتأليف أغنية تكمن في كلماتها روح العلامة التجارية وعطرها الفريد. وقد أُقيمت الفعالية في نارا ديزرت اسكيب وقدّم فيها الفنانين عروض ألعاب نارية وعروض ترفيهية تحت السماء المتلألئة بالنجوم ليدخل عطر سونغ اوف عود إلى السوق بما يليق به من احتفاء. واكتملت روعة الحفل بحضور مغنيي الراب احمدو بقي وسعود جي، فكانت ليلةً لا تُنسى بما حوَته من أنشطة ترفيهيّة ممتعة وتجارب فريدة تداعب الحواس. هذا وقد علّق عبدالله أجمل، المدير التنفيذي لأجمل للعطور، حول هذه الفعاليّة المتميّزة قائلًا: “يسرّنا حضور الفنانين الإماراتيين أحمدو بقي وسعود جي اللذين ألّفوا سمفونية ديناميكية من ألحانٍ متناغمة تطيب لها الآذان. فبإطلاقنا لعطر سونغ اوف عود، نؤكد على بقائنا في الصّدارة والتزامنا بتخطّي حواجز الإمكان في عالم العطور، إنه عطرًا يشهد على براعتنا في إبداع العطور الفريدة التي تناسب جميع الأزمان وتسخّر خبراتنا ومواهبنا في خدمة تفضيلات عملائنا المختلفة.” شكلت العطور الخليجية على مر الدهور نقطة جذب للباحثين عن التميز والانفراد بعطورات مركزة وثابتة، حيث احتلت العطورات الخليجية مكانة بارزة لما عُرف عنها من تفرّدها بنكهات خاصة نابعة من البيئة الخليجية الأصيلة، فيما تحظى سوق العطور في منطقة الخليج العربي بثقة المشتري عالمياً، خصوصاً أن هذه السوق تتمتع برقابة تجارية عالية، كما أن العطور ومواد التجميل أصبحت من البضائع الرئيسة، وتعد جزءاً مهماً من الثقافة العربية من خلال هذه الثقة العالمية أطلقَت أجمل للعطور أحدث روائع عطورها، سونغ اوف عود، في فعاليّة متميّزة في نارا ديزرت اسكيب، أما عن العطر فهو إضافة فاخرة لعطر ريثم أوف عود الذي غزا الأسواق العام الماضي. وتخلل الفعاليّة سحر الألعاب النارية المبهرة وأريج سونغ اوف عود اللذين غدَت بهما سماء الليل نهارًا مشرقًا في الصحراء الخلّابة. وجديرٌ بالذكر أن فعاليّة الإطلاق المتميّزة كانت احتفاءً بالفن والثقافة والرفاهية بما حوته من مواهبٍ فنيّة وأطيب الأطعمة وسحر الصحراء الفاتن والعروض الفريدة، فقد كانت الفعاليّة منقطعة النظير في عالم العطور والموسيقى. وحول سونغ اوف عود، فهو نغمةٌ يسمو بها عالم العطور ويلتقي فيه عبق الماضي بنسيم المستقبل ليتجاوز حدود الزمن، حيث يتميّز برائحة أوليّة تمزج بين العطور الحمضية ورائحة الفواكه والأعشاب مثل البرغموت والتفاح والزنجبيل، ومجموعةٍ من روائح زهور زنبق الوادي والياسمين والسوسن كرائحة وسطى وأثرٍ عطريّ يجمع بين العنبر والمسك والباتشولي ليضفي عليه لمسةً دافئةً بعبير خشبي. وقد تعاونت أجمل للعطور مع مغنيي الراب المحليين احمدو بقي وسعود جي لتأخذ التجربة الحسيّة إلى سماءٍ جديدة، فكانت أغنية المنتج قصيدةً تتكامل كلماتها مع روعة أريج سونغ اوف عود الفاخر، وقدّمها سعود جي واحمدو بقي بأسلوبهم الفريد في أغاني الراب بكلماتٍ تستحضر أصالة المنتج وعراقة العلامة التجارية وتلمس قلوب جمهور أجمل للعطور. كما تعاون الفنانين مع فريق التسويق التابع لأجمل للعطور لتأليف أغنية تكمن في كلماتها روح العلامة التجارية وعطرها الفريد. وقد أُقيمت الفعالية في نارا ديزرت اسكيب وقدّم فيها الفنانين عروض ألعاب نارية وعروض ترفيهية تحت السماء المتلألئة بالنجوم ليدخل عطر سونغ اوف عود إلى السوق بما يليق به من احتفاء. واكتملت روعة الحفل بحضور مغنيي الراب احمدو بقي وسعود جي، فكانت ليلةً لا تُنسى بما حوَته من أنشطة ترفيهيّة ممتعة وتجارب فريدة تداعب الحواس. هذا وقد علّق عبدالله أجمل، المدير التنفيذي لأجمل للعطور، حول هذه الفعاليّة المتميّزة قائلًا: “يسرّنا حضور الفنانين الإماراتيين أحمدو بقي وسعود جي اللذين ألّفوا سمفونية ديناميكية من ألحانٍ متناغمة تطيب لها الآذان. فبإطلاقنا لعطر سونغ اوف عود، نؤكد على بقائنا في الصّدارة والتزامنا بتخطّي حواجز الإمكان في عالم العطور، إنه عطرًا يشهد على براعتنا في إبداع العطور الفريدة التي تناسب جميع الأزمان وتسخّر خبراتنا ومواهبنا في خدمة تفضيلات عملائنا المختلفة.” رابط الأغنية الرسميةhttps://www.youtube.com/watch?v=bmcvG3CNpuM حول أجمل للعطور: بدأت الشركة رحلتها في قطاع العطور بأقدم أشكال العطور في العالم، وهي الزيوت العطرية، مستمدةً عطورها من سحر الشرق. وعلى مدار 72 عامًا، تمكّنت الشركة من تأسيس مكانتها الفريدة لمهاراتها في الإنتاج والتصنيع وتجارة التجزئة والتوزيع في قطاع العطور عبر الشرق الأوسط، ولهذا أصبحت الشركة مبتكرة ورائدة في مجالها، وقدّمت جملةً عطور شرقيّة وغربيّة من الطراز الأوّل، وتشتهر أيضًا بخبراتها في تقديم أفخم مستحضرات العود وأرقى المنتجات المشتقّة منه. كما يمتد تواجد الشركة للبيع بالتجزئة عبر 300 معرضًا حصريًا داخل دول مجلس التعاون الخليجي وحول العالم أجمع. حول أجمل للعطور: بدأت الشركة رحلتها في قطاع العطور بأقدم أشكال العطور في العالم، وهي الزيوت العطرية، مستمدةً عطورها من سحر الشرق. وعلى مدار 72 عامًا، تمكّنت الشركة من تأسيس مكانتها الفريدة لمهاراتها في الإنتاج والتصنيع وتجارة التجزئة والتوزيع في قطاع العطور عبر الشرق الأوسط، ولهذا أصبحت الشركة مبتكرة ورائدة في مجالها، وقدّمت جملةً عطور شرقيّة وغربيّة من الطراز الأوّل، وتشتهر أيضًا بخبراتها في تقديم أفخم مستحضرات العود وأرقى المنتجات المشتقّة منه. كما يمتد تواجد الشركة للبيع بالتجزئة عبر 300 معرضًا حصريًا داخل دول مجلس التعاون الخليجي وحول العالم أجمع