وأوضحت الدراسة أن ليس ثمة شك أن طرح ذلك كله (الجمهورية الجديدة – الحوار الوطني- رؤية مصر 2030)، خلال السنوات الماضية لم يكن محض صدفة من الدولة المصرية، بل إدراك لحتمية الصياغة الدقيقة لوضعية الدولة والمواطن من ناحية الحقوق والواجبات، لا سيما أن ذلك جاء عقب تجاوز ثورتي 2011 و2013؛ اللتان كان لهما من الأثر والتداعيات الذي تستطيع أن تدركه بصورة كاملة في محيطه الإقليمي على أقل تقدير.
مشاركة :