شهدت عدة مدن فرنسية مساء الخميس اندلاع مظاهرات تخللتها أعمال شغب وعنف بعد لجوء حكومة إليزابيث بورن خلال جلسة في الجمعية الوطنية كانت مقررة للتصويت على مشروع إصلاح نظام التقاعد المثير للجدل إلى المادة الدستورية 49.3 لتمرير الخطة، التي تقضي برفع سن التقاعد من 62 عاما إلى 64 عاما، رغم معارضة غالبية الفرنسيين.
مشاركة :