في ردها على تصريحات لوزير الخارجية المصري سامح شكري أعادت الخلاف بشأن سد النهضة إلى الواجهة، أعلنت الخارجية الإثيوبية رفضها لما اعتبرته موقفا غير مسؤول وتهديدا لإثيوبيا كما اعتبر البيان الاثيوبي موقف الوزير المصري خرقا لميثاق الأمم المتحدة والقانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي. وكان وزير الخارجية المصري أكد في حوار صحفي أن كل الخيارات وكافة البدائل متاحة أمام مصر للدفاع عن مقدراتها ومصالح شعبها، مضيفا أن توقيع القاهرة على اتفاقية المبادئ مع أديس أبابا كان تعبيرا عن حسن نية لم يقابل بمرونة من الجانب الاثيوبي مجددا أهمية التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم لتشغيل وملء السد الاثيوبي. فما هي خلفيات عودة التوتر ليهيمن على بيانات القاهرة وديس أبابا حول ملف سد النهضة؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :