صحف القاهرة: 10 قرارات رئاسية لدعم المرأة المصرية

  • 3/21/2023
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

نشرت الصحف المصرية الصادرة، اليوم الثلاثاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها: 10 قرارات رئاسية لدعم المرأة المصرية حفظ حقوق المرأة المصرية وتعزيزها الإفراج عن كافة الغارمين والغارمات قانون الأحوال الشخصية الجديد.. متوازن وموضوعي الدولة الحديثة تنظر لكل المشاكل وتعمل لها آليات حل ومنظومة عمل في بادرة تعد الأولى من نوعها.. لندن تتزين لاستقبال شهر رمضان هل يخسر ترامب الرهان على «حشد الأنصار»؟ شولتز: النزاع في أوكرانيا قد يستمر لفترة طويلة واشنطن تصف روسيا بـ «الشريك الأصغر» للصين 10 قرارات رئاسية لدعم المرأة المصرية أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الاحتفال بيوم المرأة المصرية والأم المثالية، 10 قرارات رئاسية لدعم المرأة.. وتضمنت: 1 ـ  عفو رئاسى عن كل الغارمين والغارمات ممن يقضون عقوبات بمراكز الإصلاح والتأهيل قبل شهر رمضان..2 ـ  إصدار قرار بتمثيل المرأة فى مجالس إدارات الهيئات العامة وشركات قطاع الأعمال والشركات التابعة لها..3 ـ  زيادة الأنشطة التدريبية للسيدات بهدف زيادة إعداد المؤهلات منهن للوصول إلى المناصب العليا بالدولة..4 ـ التوسع فى البرامج التدريبية فى المجالات التكنولوجية والرقمنة لزيادة فرص التمكين ومشاركتها فى فرص العمل.. 5 ـ التوسع فى دعم مشروعات الادخار والإقراض الرقمية فى المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية..6 ـ  التوسع فى البرامج التنموية المختلفة لتنفيذ مشروعات صغيرة وأنشطة مستدامة مدرة لدخل الأسرة المصرية..7 ـ تكليف الحكومة بتسهيل إجراءات اللوائح المصرفية والبنكية لدعم المشروعات الصغيرة الخاصة بالمرأة..8 ـ  تحفيز دخول مشروعات المرأة ضمن أنشطة المجتمعات الصناعية لتعزيز مساهمتها فى توطين الصناعة..9 ـ متابعة مؤشر المساواة فى الأجر بين الجنسين لضمان استدامة التحسن فى هذا المؤشر وحصول المرأة على حقها..10 ـ  حماية المرأة العاملة وضمان حقوقها فى مشروع قانون العمل لإنها تستحق ما هو أفضل من الدولة والمجتمع حفظ  حقوق المرأة المصرية وتعزيزها اكد الرئيس السيسي، أن المرأة المصرية تستحق من الدولة والمجتمع أن يبذلا قصارى الجهد لتوفير الظروف الملائمة لحفظ حقوقها وتعزيزها وتفعيل دورها في جميع مناحي الحياة..كما وجه الرئيس الحكومة، استكمالا لمسيرة دعم المرأة المصرية، بإصدار قرار بتمثيل المرأة، في مجالس إدارة الهيئات العامة، وشركات قطاع الأعمال والشركات التابعة لها، وزيادة الأنشطة التدريبية للسيدات بهدف زيادة أعداد المؤهلات منهن، للوصول إلى المناصب العليا بالدولة، وأيضا التوسع في البرامج التدريبية في المجالات التكنولوجية والرقمنة بهدف زيادة فرص تمكين المرأة، ومشاركتها في فرص العمل ووظائف المستقبل.  الإفراج عن كافة الغارمين والغارمات تنفيذا للقرار الرئاسي، تم الإفراج عن كافة الغارمين والغارمات، ممن يقضون عقوبات بمراكز الإصلاح والتأهيل..وأكد الرئيس السيسي، أن عدد الغارمين والغارمات المفرج عنهم بلغ 85 شخصا، من بينهم 40 سيدة و45 رجلا، مشيرا إلى أنه تم الإفراج عنهم، كما وجه بتقديم مساعدات لهم لتغطية مصاريف شهر رمضان الكريم، موضحا أنه كان حريصا على الإفراج عنهم ليوجدوا وسط أسرهم خلال الشهر الكريم. قانون الأحوال الشخصية الجديد.. متوازن وموضوعي أوضح الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الدولة حريصة جدا على أن يكون قانون الأحوال الشخصية الجديد متوازنا وموضوعيا وبعيد النظر، مشيرا إلى أن الهدف من القانون الجديد حماية الأسرة المصرية وأبنائها، موضحا أنه سيتم إجراء نقاش مجتمعي موسع حول القانون حتى يطمئن الرأي العام أن القانون سيخرج بشكل موضوعي ومتوازن.  الدولة الحديثة تنظر لكل المشاكل وتعمل لها آليات حل ومنظومة عمل كشف الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن صندوق الأسرة المصرية ضمان اجتماعى لكل المجتمع.. وأضاف: إن الدولة الحديثة تنظر لكل المشاكل وتعمل لها آليات حل ومنظومة عمل.. مؤكدا الحرص على أن يكون مشروع قانون الأسرة الجديد يحقق التوازن بين حقوق الرجل والمرأة. في بادرة تعد الأولى من نوعها.. لندن تتزين لاستقبال شهر رمضان في بادرة تعد الأولى من نوعها، تزينت إحدى أشهر مناطق العاصمة البريطانية ، لندن ، استعدادًا لاستقبال شهر رمضان الكريم؛ إذ ازدانت المنطقة اللندنية الشهيرة «وست إند» بحُلة من الزينات الرمضانية المبهجة لأول مرة هذا الأسبوع احتفالًا بحلول الشهر الفضيل..وقد رصد مرصد الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية ، تزين شارع كوفنتري – الواصل بين الميدانين الأكثر شهرة وازدحامًا؛ بيكاديللي وليستر- بعبارة  Happy Ramadan  (رمضان كريم) بالإضافة إلى عدد من الإضاءات على أشكال أهلة ونجوم وفوانيس تقليدية عادةً ما تُزَيَّن بها الشوارع في الشرق الأوسط احتفالًا بشهر الصيام خاصةً في  مصر التي يُعتقد أنها مصدر هذه العادة المبهجة. هل يخسر ترامب الرهان على «حشد الأنصار»؟ هل يخسر ترامب الرهان على شعبيته؟ بات هذا السؤال حاضرا بقوة بعد أن فشلت دعوة الرئيس الأمريكى السابق لأنصاره بالاحتجاج إذا ما واجه اتهامات فى قضية دفع أموال للممثلة ستورمى دانيلز نظير التزامها الصمت بشأن علاقتهما. فيعد يومين من إطلاق ترامب لدعوته، سادت حالة من الصمت بشكل كبير بين أنصاره والموالين له، على عكس ما كان عليه الحال فى الفترة التى سبقت أحداث اقتحام الكونجرس..وقالت وكالة أسوشيتدبرس، إن على الرغم من حديث ترامب عن احتمالات اعتقاله ودعوته لأنصاره للاحتجاج، إلا أن رد الفعل كان أغلبه صامت من أنصاره، حتى أن بعض أشد الموالين له يرفضون الفكرة باعتبارها تضييعا للوقت أو مصيدة لإنفاذ القانون. شولتز: النزاع في أوكرانيا قد يستمر لفترة طويلة صرح المستشار الألماني أولاف شولتز بأن النزاع في أوكرانيا قد يستمر لفترة طويلة.. وقال شولتز: يجب أن نستعد لاستمرار هذا لفترة طويلة. وحتى بعد انتهاء الحرب لن يعود كل شيء إلى طبيعته فوراً، ولكن علينا ألا نتوقف عن بذل الجهود لإنهائها..وأضاف شولتز: يجب أن ندرك أن هذه الحرب الرهيبة وعواقبها ستهمنا طويلا. وسيتعين علينا إزالة الأنقاض لفترة طويلة..وأكد المستشار الألماني، أن الدول الغربية ستواصل دعم أوكرانيا ويجب أن تكون لديها قدرة على حماية وحدة أراضيها واستقلالها. واشنطن تصف روسيا بـ «الشريك الأصغر» للصين اعتبرت الإدارة الأمريكية خلال مؤتمر صحفي أن روسيا تحولت إلى «الشريك الأصغر» في علاقاتها مع الصين..وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي: أود القول إنه في هذه العلاقات الثنائية، يعتبرون (الروس) الشريك الأصغر.. ويأتي ذلك على خلفية زيارة الرئيس الصيني، شي جين بينج لموسكو يوم الاثنين، التي من المقرر أن تستغرق 3 أيام، والتي ناقش الرئيس الصيني خلالها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين العلاقات الثنائية بين روسيا والصين وقضايا جدول الأعمال الدولي . هل تفعلها الصين..وهل تسمح أمريكا!! وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: عندما أطلقت الصين مبادرتها حول الحرب الأوكرانية، كان الرفض التام هو رد الفعل السريع من جانب الولايات المتحدة الأمريكية وكبار المسئولين فى حلف «الناتو».. وكان الغريب أن ذلك يحدث فى حين استقبلت كل من روسيا وأوكرانيا «المبادرة» الصينية بإيجابية ووجدت كل من موسكو وكييف فى «المبادرة» شيئا فى صالحها.. موسكو استراحت من تركيز «المبادرة» على وقف إطلاق النار وبدء المفاوضات قبل الانسحاب، وكييف رحبت بتأكيد «المبادرة» على احترام استقلالها ورفض أى اعتداء يخالف المواثيق الدولية، واعتبرت ذلك تأكيدا على موقف صينى إيجابى قد يساعد فى الضغط على موسكو لسحب قواتها..ورغم الحملة الغربية على الصين بعد ذلك، واتهامها رسميا من جانب واشنطن بالاستعداد لإرسال أسلحة فتاكة لروسيا وهو ما نفته الصين تماما فهاهو الرئيس الصينى يزور موسكو و«المبادرة» بند رئيسى فى مباحثات مع الرئيس الروسى. أيضا يبدأ الرئيس الصيني «شي جين بينج» زيارته المهمة لموسكو التى ستعقبها مباحثات مع الرئيس الأوكرانى فى اتصال هاتفى فى ظل أوضاع عسكرية صعبة على الطرفين المتقاتلين على الأرض الأوكرانية.. فرغم التقدم البطىء للقوات الروسية فإن الطرفين يدركان أنه لن يكون هناك نصر حاسم لأيهما. والطرفان يعانيان من نقص السلاح والذخيرة، ووزير دفاع روسيا يوجه الصناعة العسكرية لمضاعفة الانتاج ، بينما زعماء «الناتو» سيعتمدون على وجه السرعة ٢ مليار دولار لشراء ذخائر لأوكرانيا.. ومع ذلك يبدو أن الطرفين غير مستعدين لمعارك الربيع الموعودة، وأن الاستنزاف سيظل سيد الموقف حتى تحين لحظة التفاوض!!   ونشرت صحيفة فيتو «كاريكاتير» عن رمضان وارتفاع الأسعار

مشاركة :