قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د- أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لقد دارت الحلقات الثلاث الماضية على تساؤلٍ، فحواه: أيُّ قانون وأي نظام اجتماعي أوسياسي أحقُّ بأن يُنسَب إليه دور الريادةِ في تحرير «المرأة»، والسَّبْق في انتشالها من جهالات العقول وضلالات الأنظمة والقوانين؟! وقد تبيَّن لنا من شهادات التاريخ القديم والحديث أنَّ شريعة الإسلام هي أوَّلُ مَن يُنسب لها فضل السَّبق في تحرير المرأة
مشاركة :