تشارك دار شوبارد Chopard العريقة، بمعرض Watches and Wonders في جنيف، الذي سيفتح أبوابه أما عشّاق الساعات والمجوهرات النفيسة في 27 مارس 2023 ، لمدة أسبوع كامل، سينبض خلاله قلب مدينة جنيف على إيقاع حركات صناعة الساعات من خلال برنامج مخصص لعامة الناس. كما ستقام أنشطة مختلفة في المدينة من الاثنين 27 مارس إلى السبت 1 أبريل وفي الصالون في 1 و 2 أبريل دون أن ننسى الأمسية الخاصة التي ستنطلق في شوارع جنيف في 30 مارس من 5 إلى 9 مساءً. ستعرض دار شوبارد خلال معرض Watches and Wonders  أبرز إبداعاتها الخاصة بربيع وصيف 2023. شوبارد تقدم ساعة فائقة النحافة ... Alpine Eagle 41 XPS التطوّر والبساطة يجتمعان بتصميم ساعة Alpine Eagle 41 XPS، التي أرادت من خلالها دار شوبارد السويسرية أن تقدم قطعة عصرية بتصميم رياضي وأنيق. تتميّز ساعة Alpine Eagle الجديدة بموديل فائق النحافة كما تحتوي على مؤشر مصغّر للثواني وحركة (L.U.C 96.24-L) بسماكة لا تتعدى 3,30 ملم، هذا الشكل الرقيق إلى جانب ما عهدناه بساعات Alpine Eagle من حركة الكرونوغراف بآلية (flyback) الارتجاعية لتخميد الارتداد، والعيار ذو التواتر العالي، والتوربيون المحلّق، كل هذه العوامل جعلت من القطعة الحديثة إحدى الإنجازات التي حققها حرفيو صناعة الساعات في معمل شوبارد. وتتميز ساعة (Alpine Eagle 41 XPS) أيضاً بعلبة قياس قطرها 41 ملم مع سوار مدمج فيها مصنوعة بالكامل من معدن لوسنت ستيل 223A  الفائقة المقاومة وذات بريق رائع. وبفضل الخصائص المتطورة لهذه الحركة تعمل ساعة (Alpine Eagle 41 XPS) بدقة مصادقة بشهادة الكرونومتر، كما تضمن للساعة احتياطي طاقة لمدة 65 ساعة بفضل تكنولوجيا شوبارد. وبالوقوف عند خصائص هذه الساعة يتبيّن للرائي أنّها إبحارٌ في التاريخ والجغرافيا، فهي إذ استمدّت لونها من جبل "مونتي روزا" في سويسرا فقد استُوحِيَ تصميمُها، حالها بذلك من حال كل مجموعة  (Alpine Eagle)، من إحدى ساعات شوبارد التاريخية التي أعيد تأويلها على يد ثلاثة أجيال من رجال عائلة شوفوليه، مما ساهم في إثرائها طوال تلك الفترة بابتكارات جديدة منذ إطلاقها للمرة الأولى. تتميز هذه الساعة بلمسة من الأناقة الرفيعة لا يمكن للعين أن تخطأها، بينما تعكس لمساتها النهائية أرفع معايير صناعة الساعات الفاخرة والتي اكتسبت بفضلها علامة "دمغة جنيف" للجودة. وبذلك ينظم معمل شوبارد من خلال ساعة (Alpine Eagle 41 XPS) لقاء يجمع بين أفضل آليات حركة شوبارد وبين الأناقة الرياضية لمجموعة (Alpine Eagle). قلب من الأوبال الوردي من Happy Hearts تلامس أحدث إبداعات مجموعة Happy Hearts من دار شوبارد جسد المرأة برقة وجمال وهي في قلب رقيق من الأوبال الوردي ينبض بالرقة والحيوية ضمن طقم كامل يضم قلادة وسوار وخاتم وزوج من الأقراط، لتكون النتيجة مجموعة عصرية يسهل ارتداء إبداعاتها منفردة أو مجتمعة. مجموعة Happy Hearts مفعمة بالحركة والألوان بخطوط تنساب وتنحني بمنتهى الرقة والنعومة، وتتميز بنهج أخلاقي حتى الصميم. وبالعودة إلى بداياتها، تحتضن مجموعة Happy Hearts منذ إطلاقها في عام 2009 الألماسات المتراقصة التي تعتبر أحد الرموز المميزة لدار شوبارد وتجمعها مع شكل القلب العزيز على كارولين شوفوليه، لتترسخ بذلك مكانة المجموعة كأيقونة في عالم المجوهرات. يمثل شكل القلب رمزاً أصبح علامة مميزة لدار شوبارد عبر السنين، وشعاراً تعتز به كارولين شوفوليه، الرئيس الشريك لدار شوبارد، فأعادت تجسيده مراراً وتكراراً ببراعة وعبقرية سواء في حلي نهارية أو في إبداعات فريدة من المجوهرات الفاخرة. مجوهرات Happy Hearts.. التناغم المثالي يجتمع القلب والألماسات المتراقصة باعتبارهما رمزين مميزين من رموز شوبارد بتناغم مثالي، وبذلك شكّلت مجموعة Happy Hearts مثالاً رائعاً على هذا الزخم الإبداعي المتجدد باستمرار. نتيجة هذا الإبداع ضمّت المجموعة إبداعات خفيفة ومبهجة تتسم بحيوية حركتها، وتتميز بألوانها أو بإشراقتها بترصيعات الألماس. لتستحق بفضل ذلك مكانتها المميزة في قلوب النساء. يتيح نهج تصميم المجموعة مجالاً واسعاً لمختلف أنواع اللمسات الجمالية التي يمكن تخيلها، فعند ارتداء إبداعاتها منفردة ستملأ مكانها بجدارة وتشع بتألق حضورها اللافت والقوي، أما عند ارتدائها مجتمعة فستبدوا كمهرجان من الأضواء والألوان مع أحجار الملكيت، أو عرق اللؤلؤ الأبيض أو التاهيتي، أو العقيق، أو عقيق كارنيليان، أو الألماس البرّاق، أو حالياً مع الأوبال الوردي. وبذلك تقدم روائع هذه المجموعة رقصة ثنائية رائعة تتقابل فيها الأحجار الكريمة وجهاً لوجه مع الألماسات المتراقصة.  وسواء عند ارتدائها في النهار أو المساء، أو عند تنسيقها مع ملابس عملية بسيطة أو رسمية أنيقة، ستلبي مجموعة (Happy Hearts) الرغبات المتنوعة للنساء اللواتي يرتدينها. وعلاوة على ذلك، صنعت مجوهرات هذه المجموعة من الذهب الأخلاقي الوردي على غرار كافة إبداعات شوبارد المصنوعة اعتباراً من يوليو 2018، وتضم المجموعة مختلف أنواع المجوهرات من قلائد وأساور وخواتم وأقراط. Happy Sport ... ساعةُ ترقص على نبض الحياة ساعةٌ ترقص في قلبها الألماسات برشاقة وجاذبية متناهية وتقدم استعراضاً مذهلاً وساحراً، هذه هي أحدث إبداعات دار شوبارد، ساعة Happy Sport  برؤية جديدة مع علبة يبلغ قياسها 25 ملم، مصنوعة من الستيل فقط أو من الستيل والذهب الأخلاقي معاً. ويأتي هذا الإصدار الجديد لأيقونة معمل شوبارد ضمن أربعة تشكيلات تختلف فيما بينها في مواد صنعها، وترصيعاتها بالألماس، وفي أحزمتها، بما فيها الحزام الجديد الذي يلتف حول المعصم لمرتين. هكذا إذن، تعبّر أيقونة صناعة تعبر عن مفهوم الحياة المفعمة بالبهجة عبر تصميم بحجم جديد يليق بالمرأة الواثقة التي تخطو خطوات جريئة نحو المستقبل الذي ترسمه لنفسها. نظرة إعجاب بمسار الزمن كشرنقة حريرية أو فقاعة متلألئة يتألق مينا الساعة الدائري في مشهد ساحر يلفت الأنظار لتستريح السيدة بمجرد المشاهدة وكأنها اتخذت للحظات استراحة محاربٍ، قبل أن تتابع من جديد وتيرة سباق يومها المحموم. فهذه الساعة بمثابة رفيق يتواجد في متناول اليد ليقدم السيدة وقتاً مفعم بالشاعرية والمرح يستقطعه من صخب عالمهاا الذي لا يهدأ ولا يعرف السكون. وبنظرة واحدة على هذه الساعة ستكتسف مدى نشاطهاا من خلال الحركة الرشيقة لخمس ألماسات متراقصة تحتضن كل منها كبسولة ذهبية رقيقة وتتحرك بإيقاع ساحر يتسم بالعفوية ويتقد بالطاقة الحركية. وفي هذا السياق، تتلخص قصة ساعة Happy Sport في الموقف الحر ومفهوم الحياة المفعمة بالبهجة الذي تعيد النساء صياغته في كل يوم وكل مكان. علبة صغيرة تحتضن عرض راقص لا ينتهي وتعود ساعة Happy Sport بإصدار أنعم من ذي قبل، حيث يبلغ قطر علبتها 25 ملم لتجسد مفهوم الساعات المجوهرة وتبرز مدى روعة خمس ألماسات متراقصة. وتأسر الأنظار بالرقة التي تنضح من المينا اللؤلؤي بلونه الرمادي الفضي وتحيطه بتركيبة لونية متناهية الأناقة. لاسيما أن نعومة الألوان تسلط الضوء على الجودة المميزة للمجموعة الشبيه بجودة المجوهرات الفاخرة، وتشكل قلب مشرق للساعة ليكون بمثابة مصدر لا ينضب للرقة المهدئة للنفس حيث يمكن للعين أن ترتاح بالنظر إليها وتعيد شحن طاقتها من جديد. احتفظت ساعة (Happy Sport) قياس قطر 25 ملم بالعديد من الخصائص الأساسية للمجموعة، بما في ذلك المزج المتعمد بين المواد التي تنتمي إلى تصنيفات مختلفة تماماً، مثل الستيل والذهب الأخلاقي والألماس. لتفسح بذلك المجال للألماس ليكون في المتناول أكثر من ذي قبل دون أن يفقد شيئاً من سحره وجاذبيته.   وقُدمت أربعة إصدارات من هذا الحجم غير المسبوق من ساعة (Happy Sport)، ليكون أصغر حجم يتم إنتاجه ضمن المجموعة بأكملها، وتضمنت هذه الإصدارات: إصدار مصنوع بالكامل من الستيل المصقول، أو إصدار مصنوع من الستيل مع إطار لزجاج الساعة مرصّع بالألماس، أو إصدار مصنوع من الستيل مع تطعيمات من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط في التاج وتشكيلات الكابوشون وإطار زجاج الساعة المصقول أو المرصع بالألماس. أسلوب جريء مع حزام يلتف حول المعصم لمرتين في الإصدارين غير المرصّعين بالألماس، يضيف حزام جلدي يلتف حول المعصم لمرتين لمسة فائقة الأناقة على ساعة (Happy Sport)، لتصبح الساعة اكسسواراً يواكب الموضة في كل جزء منها، حيث يزين هذا الحزام الرفيع والطويل معصم اليد من خلال إعادة تشكيل الساعة عليه بأسلوب غير مسبوق ضمن هذه المجموعة، لاسيما أنه يطيل زمن حركة الألماسات المتراقصة من خلال إضافة لمسة جمالية لطيفة. اختير لحزام الساعة الجلدي اللون الأزرق الداكن بلون سماء منتصف الليل، ليعكس هذا اللون السماوي أصداء السافير الذي يكلل في العادة تاج الساعة، وليعيد التأكيد على أصالة المجموعة والرموز الكلاسيكية لتصميمها التي تم تعديلها وفقاً للوحة ألوان أكثر حداثة. وعندما يترافق هذا اللون مع الستيل والذهب الأخلاقي، يضيف لمسة مذهلة من الأناقة على أي إطلالة. أما الإصدارين المرصّعين بالألماس على إطار زجاج الساعة، فتم تزويدهما بحزام أنيق مصنوع من جلد التمساح بنفس درجة اللون الأزرق الداكن بلون سماء منتصف الليل. ساعة  IMPERIALE... تحفة تقنية بإصدار محدود بسحر زهرة اللوتس، اتخذت ساعة جديدة مكانتها بين صفوف مجموعة IMPERIALE، حيث يبرز الشكل الرمزي للزهرة المميزة للمجموعة على خلفية مشهد سماء بديعة تتغير مع مرور الساعات بفضل آلية دوران تميز بين وقت الليل والنهار. صُنِعت الساعة، وهي بإصدار محدود ومرقّم يضم 25 ساعة، من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، وقد تزين المينا بترصيعات السافير والألماس مع نقوش من الذهب لبتلات زهرة اللوتس، ليشع المينا بهالة بمنتهى الرقة والرقي، وينظم أداء الساعة عيار (L.U.C 96.30-L) الذي طوره حرفيو معمل شوبارد. وعن أسطورة زهرة اللوتس، أحد رموز مجموعة IMPERIALE التي أطلقت عام 1994، تقول الرئيس الشريك لدار شوبارد كارولين شوفوليه: "تتفتح زهور اللوتس وتنغلق مع شروق الشمس وغروبها. فكان من الطبيعي بالنسبة لنا أن نضيف على هذه الساعة مؤشر ليل/نهار الذي يعد آلية تقنية معقدة تتسم بطابع جذاب ورومانسي في آن معاً". وللتوغّل أكثر في رمزيتها، لا بدّ من الذكر بأنّ زهرة اللوتس تحيطها هالة من القداسة وبخاصة في مصر والهند، وارتبطت بالشمس منذ فجر التاريخ. فوفقاً للأساطير المصرية القديمة، تشرق الشمس من تويج اللوتس في كل صباح قبل أن تعود مجدداً إلى بتلاتها مع حلول الليل. حيث تلقي شوبارد بنظرها على الطبيعة وتستمد منها استلهامها في تصميم هذا الإصدار المحدود من مجموعة (IMPERIALE)، لذا تنطبع صورتها على تاج ساعات المجموعة وبعض من موانيها، كما تزين أيضاً التوربيون المحلق والموديلات التي تعرض أطوار القمر. وقد فازت شوبارد عام 2017 بجائزة جنيف الكبرى للساعات الراقية ضمن فئة المجوهرات مع ساعة (Lotus Blanc) باعتبارها ساعة استثنائية مخفيّة صنعت ضمن ورشات صناعة المجوهرات الفاخرة وزينت ببتلات مرصعة بالألماس تنفتح عن مينا الساعة وتغلق عليه حسب الرغبة. مهارات متفوّقة كاحتفاء باجتماع الأناقة مع الشعر، صممت شوبارد ساعة مفعمة بالأنوثة تكشف عن كامل إشراقتها من خلال علبتها المصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط والمرصّعة بأكملها بالألماس. بينما يعبّر مينا ساعة (IMPERIALE) عن خلاصة خبرات الدار في صناعة الساعات والمجوهرات على حد سواء. وبغية تصوير زهرة اللوتس في مركز هذه الساعة الساحرة، أبدع حرفيوا صناعة المجوهرات بتفريغ الزخارف بمهارة لنقش وتشكيل بتلات دقيقة ومتتابعة من الذهب الوردي المصقول تستند كل واحدة منها بدقة على منحنيات البتلات الأخرى. بينما يحيط بهذه الزهرة الآسرة هالة من الألماس البرّاق