أثار «تويتر» غضب الإذاعة الأميركية العريقة «ان بي آر»، بعد أن وضعت منصة التواصل الاجتماعي التي يملكها الملياردير إيلون ماسك علامة «وسيلة إعلام تابعة للدولة» على حسابها. ويجعل هذا التصنيف «ان بي آر» (الإذاعة الوطنية العامة) التي تتخذ من واشنطن مقرا لها وتملك أكثر من ثمانية ملايين متابع، على قدم المساواة مع وسائل الإعلام الحكومية الصينية والروسية. فيما تأتي هذه الخطوة بعد تجريد «تويتر» حساب صحيفة «نيويورك تايمز» من علامة التحقق الزرقاء، في أولى تحديثات ماسك للسياسات المتعلقة بوسائل الإعلام. وأعرب الرئيس التنفيذي لـ«ان بي آر» جون لانسينغ عن انزعاجه من خطوة «تويتر»، معتبرا أن وصف الإذاعة بأنها تابعة للدولة، وفقا لإرشادات توتير الخاصة لا ينطبق على «ان بي آر»، مؤكدا أن إذاعة «ان بي ار» تدعم حرية التعبير ومحاسبة النافذين. ليس مقبولا من قبل «تويتر» أن يضع لنا الوسم بهذه الطريقة. بدورها، قالت مديرة السياسة الرقمية في منظمة «بن أميركا» التي تدافع عن حرية التعبير ليز ووليري، إن «قيام تويتر بوسم إذاعة «ان بي ار» على أنها وسيلة إعلام تابعة للدولة، على قدم المساواة مع وسائل إعلام روسية، يعد خطوة خطيرة يمكن أن تقوض ثقة الجمهور في مصادر إخبارية موثوقة». وكانت الإذاعة أكدت أن أقل من واحد في المئة من تمويلها يأتي من مصادر فيديرالية، فيما أعلنت منصة «تويتر» أن قرارها هذا، سوف يحد من وصول تغريدات الإذاعة إلى المستخدمين. أثار «تويتر» غضب الإذاعة الأميركية العريقة «ان بي آر»، بعد أن وضعت منصة التواصل الاجتماعي التي يملكها الملياردير إيلون ماسك علامة «وسيلة إعلام تابعة للدولة» على حسابها.ويجعل هذا التصنيف «ان بي آر» (الإذاعة الوطنية العامة) التي تتخذ من واشنطن مقرا لها وتملك أكثر من ثمانية ملايين متابع، على قدم المساواة مع وسائل الإعلام الحكومية الصينية والروسية. فيما تأتي هذه الخطوة بعد تجريد «تويتر» حساب صحيفة «نيويورك تايمز» من علامة التحقق الزرقاء، في أولى تحديثات ماسك للسياسات المتعلقة بوسائل الإعلام. «زين» شاركت الأطفال فرحة القرقيعان عبر «درايڤ ثرو» منذ 8 ساعات «Ooredoo» تطلق النسخة الأولى من بطولة «كوت بو ستة» الرمضانية منذ يومين وأعرب الرئيس التنفيذي لـ«ان بي آر» جون لانسينغ عن انزعاجه من خطوة «تويتر»، معتبرا أن وصف الإذاعة بأنها تابعة للدولة، وفقا لإرشادات توتير الخاصة لا ينطبق على «ان بي آر»، مؤكدا أن إذاعة «ان بي ار» تدعم حرية التعبير ومحاسبة النافذين. ليس مقبولا من قبل «تويتر» أن يضع لنا الوسم بهذه الطريقة.بدورها، قالت مديرة السياسة الرقمية في منظمة «بن أميركا» التي تدافع عن حرية التعبير ليز ووليري، إن «قيام تويتر بوسم إذاعة «ان بي ار» على أنها وسيلة إعلام تابعة للدولة، على قدم المساواة مع وسائل إعلام روسية، يعد خطوة خطيرة يمكن أن تقوض ثقة الجمهور في مصادر إخبارية موثوقة».وكانت الإذاعة أكدت أن أقل من واحد في المئة من تمويلها يأتي من مصادر فيديرالية، فيما أعلنت منصة «تويتر» أن قرارها هذا، سوف يحد من وصول تغريدات الإذاعة إلى المستخدمين.
مشاركة :