اقترب نابولي خطوة جديدة من التتويج باللقب الثالث في تاريخه والأول منذ 1990، بفوز غير مقنع على مضيفه ليتشي 2-1 في افتتاح المرحلة 29 من بطولة إيطاليا لكرة القدم. وسجّل جوفاني دي لورنتسو (18) وأنتونينو غالو (64 خطأ في مرمى فريقه) هدفي نابولي، وفيديريكو دي فرانشيسكو (52) هدف ليتشي. وعاد الفريق الجنوبي إلى سكة الانتصارات بعد خسارته المذلّة على أرضه أمام ضيفه ميلان، بطل الموسم الماضي، برباعية نظيفة، محقّقاً فوزه الـ24 هذا الموسم، فرفع رصيده الى 74 نقطة. وبعد المباراة، قال مدرب نابولي لوتشانو سباليتي لشبكة «دازون»: «لم يكن من السهل تحقيق هذه النتيجة بعد تلك الهزيمة (أمام ميلان). هذه النتيجة تمنحنا بعض الراحة قبل المباريات المقبلة». من جهته، قال القائد دي لورنتسو: «أمام ميلان، لم نكن في يومنا، لكن هذا لا يغيّر ما فعلناه. هذه ثلاث نقاط مهمّة، نواصل رحلتنا نحو حلمنا». وخاض نابولي المباراة الثانية في غياب هدافه والدوري الدولي النيجيري فيكتور أوسيمهن بسبب الإصابة في الفخذ. وقال سباليتي عنه غيابه: «يريد أوسيمهن لعب كل مباراة، لكن هذه مواقف تحتاج إلى تقييم صحيح. في الوقت الحالي، يحتاج إلى القيام ببعض التدريبات الأساسية لأن كل ما فعله هو الركض قليلاً». وفشل ميلان، حامل اللقب، في استغلال عاملي الأرض والجمهور من أجل تأكيد فوزه الكبير على مضيفه نابولي بسقوطه في فخ التعادل السلبي أمام ضيفه إمبولي. ورفع ميلان رصيده إلى 52 نقطة. ولم تكن حال القطب الثاني لميلان، إنتر أفضل بسقوطه في فخ التعادل أمام مضيفه ساليرنيتانا 1-1. وزاد لاعب وسط ساليرنيتانا المخضرم أنتونيو كاندريفا (36 عاماً) محن فريقه السابق إنتر وحرمه من استعادة نغمة الانتصارات عندما أدرك التعادل (1-1) في الدقيقة الأخيرة، بعدما تقدم إنتر بهدف لمدافعه الألماني روبن غوزنس (6). وفشل إنتر للمباراة الرابعة توالياً في الدوري في تحقيق الفوز والسادسة في المسابقات كافة بعد ثلاث هزائم متتالية في «سيري أ» وتعادلين أمام مضيفيه بورتو البرتغالي سلباً في إياب ثُمن نهائي دوري الأبطال، ويوفنتوس 1-1 في ذهاب نصف نهائي الكأس المحلية. ورفع إنتر رصيده إلى 51 نقطة. وبعد اللقاء، قال مدرب إنتر سيموني إنزاغي: «من الصعب المجيء والتحدث عن التعادل بعد كل الفرص التي صنعناها. المشكلة الخطيرة هي عدم تسجيل الهدف الثاني»، مضيفاً: «إنها ليست لحظة بسيطة، لكن ليس لديّ ما ألوم لاعبي فريقي عليه». اقترب نابولي خطوة جديدة من التتويج باللقب الثالث في تاريخه والأول منذ 1990، بفوز غير مقنع على مضيفه ليتشي 2-1 في افتتاح المرحلة 29 من بطولة إيطاليا لكرة القدم.وسجّل جوفاني دي لورنتسو (18) وأنتونينو غالو (64 خطأ في مرمى فريقه) هدفي نابولي، وفيديريكو دي فرانشيسكو (52) هدف ليتشي. تغريم برشلونة 300 ألف يورو منذ 8 ساعات «أتلتيكو» في ضيافة رايو فايكانو منذ 8 ساعات وعاد الفريق الجنوبي إلى سكة الانتصارات بعد خسارته المذلّة على أرضه أمام ضيفه ميلان، بطل الموسم الماضي، برباعية نظيفة، محقّقاً فوزه الـ24 هذا الموسم، فرفع رصيده الى 74 نقطة.وبعد المباراة، قال مدرب نابولي لوتشانو سباليتي لشبكة «دازون»: «لم يكن من السهل تحقيق هذه النتيجة بعد تلك الهزيمة (أمام ميلان). هذه النتيجة تمنحنا بعض الراحة قبل المباريات المقبلة».من جهته، قال القائد دي لورنتسو: «أمام ميلان، لم نكن في يومنا، لكن هذا لا يغيّر ما فعلناه. هذه ثلاث نقاط مهمّة، نواصل رحلتنا نحو حلمنا».وخاض نابولي المباراة الثانية في غياب هدافه والدوري الدولي النيجيري فيكتور أوسيمهن بسبب الإصابة في الفخذ.وقال سباليتي عنه غيابه: «يريد أوسيمهن لعب كل مباراة، لكن هذه مواقف تحتاج إلى تقييم صحيح. في الوقت الحالي، يحتاج إلى القيام ببعض التدريبات الأساسية لأن كل ما فعله هو الركض قليلاً».وفشل ميلان، حامل اللقب، في استغلال عاملي الأرض والجمهور من أجل تأكيد فوزه الكبير على مضيفه نابولي بسقوطه في فخ التعادل السلبي أمام ضيفه إمبولي.ورفع ميلان رصيده إلى 52 نقطة.ولم تكن حال القطب الثاني لميلان، إنتر أفضل بسقوطه في فخ التعادل أمام مضيفه ساليرنيتانا 1-1.وزاد لاعب وسط ساليرنيتانا المخضرم أنتونيو كاندريفا (36 عاماً) محن فريقه السابق إنتر وحرمه من استعادة نغمة الانتصارات عندما أدرك التعادل (1-1) في الدقيقة الأخيرة، بعدما تقدم إنتر بهدف لمدافعه الألماني روبن غوزنس (6).وفشل إنتر للمباراة الرابعة توالياً في الدوري في تحقيق الفوز والسادسة في المسابقات كافة بعد ثلاث هزائم متتالية في «سيري أ» وتعادلين أمام مضيفيه بورتو البرتغالي سلباً في إياب ثُمن نهائي دوري الأبطال، ويوفنتوس 1-1 في ذهاب نصف نهائي الكأس المحلية.ورفع إنتر رصيده إلى 51 نقطة.وبعد اللقاء، قال مدرب إنتر سيموني إنزاغي: «من الصعب المجيء والتحدث عن التعادل بعد كل الفرص التي صنعناها. المشكلة الخطيرة هي عدم تسجيل الهدف الثاني»، مضيفاً: «إنها ليست لحظة بسيطة، لكن ليس لديّ ما ألوم لاعبي فريقي عليه».
مشاركة :