تضع الأسرة بذور العلم والابتكار وحب العطاء لدى أفرادها، داعمة تقدمهم في ميادين الصحة.ووفقا لمسح صحة الأسرة التابع لهيئة الإحصاء فإن 95 % من سكان المملكة بصحة جيدة أو جيدة جدا حسب تقييمهم لحالتهم الصحية، وأن 97 % من الأطفال أقل من سنتين منتظمون في أخذ التطعيمات.وبحسب مجلس شؤون الأسرة، فإن الأسرة تقدم العناية والاهتمام بأفرادها منذ كون الطفل جنينا في بطن أمه وتسهم بوعيها في توفير الصحة للجميع من خلال عدة وسائل تتضمن: دعم مسيرة أفرادها في العلم والابتكار، ودعم أفرادها في قطاع الصحة، إلى جانب تعزيز صحة أفرادها النفسية والجسدية، وغرس قيم مساعدة الضعفاء.وبمناسبة يوم الصحة العالمي، يعمل برنامج تحول القطاع الصحي في المملكة ضمن برامج تحقيق رؤية السعودية 2030 من أجل الوصول لمجتمع حيوي ينعم كل فرد فيه بحياة صحية وعامرة.كيف توفر الأسرة الصحة للجميع؟ تشجيع السلوكيات الصحية السليمة. الحفاظ على صحة البيئة. تقديم المساعدات الصحية للمحتاجين. تبني أنظمة غذائية صحية. دعم مسيرة أفرادها في العلم والابتكار. دعم أفرادها في قطاع الصحة. تعزيز صحة أفرادها النفسية والجسدية. غرس قيم مساعدة الضعفاء.