باتت مريم طالبة علم النفس تتابع من منزلها دروس اللغة الإنكليزية على هاتفها المحمول منذ أن منعت حركة طالبان الفتيات الأفغانيات من الالتحاق بالجامعات. وهي تدفع ما يعادل خمسة يورو شهريا للحصول على معلومات من خلال الرسائل والصور ومقاطع الفيديو، لكنها تواجه صعوبة كبيرة بسبب ضعف الإنترنت. وكغيرها من النساء الأفغانيات، تدعو مريم مالك تويتر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك إلى إتاحة خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية في بلادهن كما فعل في أوكرانيا وإيران. تقرير شهزيب وحلة وعلا عباسي.
مشاركة :