نقلت مجلة ميد عن مصادر مطلعة أنه من المقرر رسمياً بدء تشغيل وحدة تقطير النفط الخام الثالثة في مصفاة الزور البالغة تكلفتها 16 مليار دولار، في يونيو، لكنها قد تتأخر بسبب مشاكل فنية. وقال أحد المصادر: «من المزمع رسمياً بدء تشغيل الوحدة الثالثة لتقطير النفط الخام في يونيو. لكن من غير المؤكد ما إذا كان هذا سيحدث بالفعل بسبب مشاكل فنية مستمرة متعلقة بالتشغيل». وكانت الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة (كيبيك) أعلنت رسمياً بدء تشغيل أول وحدة من الوحدات الثلاث في مصفاة الزور في نوفمبر من العام الماضي. وفي ذلك الوقت، قال الرئيس التنفيذي بالوكالة في (كيبيك) وليد البدر، إن المصفاة توافر وقوداً عالي الجودة بما يتماشى مع المعايير البيئية التي تلبي متطلبات الطاقة المحلية. من جانبها، لفتت «ميد» إلى أن المشروع واجه مشاكل ونكسات كبيرة خلال مرحلة التشغيل، وفي وقت سابق من هذا الشهر، تم الإبلاغ عن إغلاق واحدة من وحدتي التقطير اللتين بدأتا بالفعل عملياتهما بسبب مشاكل فنية. تجدر الإشارة إلى أنه عندما يتم تشغيل مصفاة الزور بالكامل، ستكون واحدة من أكبر المصافي من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وستنتج بشكل أساسي البنزين والديزل والكيروسين وفقاً لمعايير الانبعاثات الأوروبية (يورو 5). نقلت مجلة ميد عن مصادر مطلعة أنه من المقرر رسمياً بدء تشغيل وحدة تقطير النفط الخام الثالثة في مصفاة الزور البالغة تكلفتها 16 مليار دولار، في يونيو، لكنها قد تتأخر بسبب مشاكل فنية.وقال أحد المصادر: «من المزمع رسمياً بدء تشغيل الوحدة الثالثة لتقطير النفط الخام في يونيو. لكن من غير المؤكد ما إذا كان هذا سيحدث بالفعل بسبب مشاكل فنية مستمرة متعلقة بالتشغيل». السعود: معالجة حالات الترقيات الملغية بسبب قرار وقفها منذ 6 ساعات «صندوق النقد»: ميزانية السعودية ستستفيد من خفض إنتاج النفط منذ 7 ساعات وكانت الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة (كيبيك) أعلنت رسمياً بدء تشغيل أول وحدة من الوحدات الثلاث في مصفاة الزور في نوفمبر من العام الماضي.وفي ذلك الوقت، قال الرئيس التنفيذي بالوكالة في (كيبيك) وليد البدر، إن المصفاة توافر وقوداً عالي الجودة بما يتماشى مع المعايير البيئية التي تلبي متطلبات الطاقة المحلية.من جانبها، لفتت «ميد» إلى أن المشروع واجه مشاكل ونكسات كبيرة خلال مرحلة التشغيل، وفي وقت سابق من هذا الشهر، تم الإبلاغ عن إغلاق واحدة من وحدتي التقطير اللتين بدأتا بالفعل عملياتهما بسبب مشاكل فنية.تجدر الإشارة إلى أنه عندما يتم تشغيل مصفاة الزور بالكامل، ستكون واحدة من أكبر المصافي من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وستنتج بشكل أساسي البنزين والديزل والكيروسين وفقاً لمعايير الانبعاثات الأوروبية (يورو 5).