أفادت قناة politjoyatic بأن اجتماعا أمنيا طارئا عقد في موسكو في أعقاب انفجار في مدينة بيلغورود جنوب غربي روسيا، ناجم عن قذيفة أطلقتها قوات كييف، ولم تتحدد طبيعتها بعد. وأفادت القناة بأن قطر الحفرة التي خلفها الانفجار بلغت 20 مترا، وأنه نجم عن سقوط قنبلة أو صاروخ مجنح أطلقته قوات كييف، ويهدف الاجتماع لتحديد طبيعة القذيفة. وحسب القناة فإن التفجير لم ينجم عن طائرة مسيرة، وعلى الأرجح أنه قنبلة ذكية أو صاروخ. المصدر: politjoyatic على "تلغرام" تابعوا RT على
مشاركة :