صحيفة همة نيوز : عبدالله سعد بورسيس . أكد عدد من المتطوعين والمتطوعات من أبناء الطرف، أنهم أدوا مهامهم اليومية بمختلف مواقع برامج ومشاريع جمعية الطرف الخيرية خلال شهر رمضان، لهذا العام ، إيماناً بدورهم في خدمة المجتمع ، ورد الجميل لوطنهم بكفاءة وجودة عالية، ونقل الصورة المشرقة عن التطوع في المملكة ، في ظل رعاية القيادة الرشيدة، التي تسعى لإسعاد كل مواطن ومقيم على أرضها. صورة مشرفة”: وذكر خالد اليماني عضو مجلس الإدارة ومقرر لجنة فزعة لخدمة المجتمع ، أن التطوع ينعكس على شخصية الفرد نفسه قبل المجتمع، ويزيده ثقة بدوره في إسعاد الآخرين، وتحمل المسؤولية في عكس الصورة المشرفة للمملكة ، الأمر الذي يمنحه سعادة ورضى نفسياً، إيماناً بدوره ومسؤوليته تجاه وطنه.وأشار أن عند القيام بأعمالنا اليومية، كنا نشعر بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا، من خلال توفير الراحة للمستفيدين من خدمات الجمعية ، في مختلف المواقع والمرافق، مقدما شكره لرئيس مجلس ادارة الجمعية عبدالناصر الحادي وزملاءه أعضاء المجلس و الموظفين والعاملين والمتطوعين على تعاونهم ودعمهم في انجاح برامج اللجنة خلال الشهر الفضيل..مؤكداً أن التطوع ليس مجرد عمل خيري، بل هو مسؤولية وطنية لخدمة وطننا الغالي، الأمر الذي شجع العديد من أفراد المجتمع إلى تقديم مبادراتهم الشخصية لدعم جهود رسم البهجة على الوجوه. التطوع واجب وطني “: وأكد المتطوع احمد الناجم ، أن مشاركته في الأعمال التطوعية خدمة وطنية تجاه مجتمعه، وحرصه الدائم على أن يكون له نشاط خيري تطوعي على مدار العام.حيث شارك في مختلف البرامج والمشاريع من خلال الفرص التي قدمتها الجمعية كعضو فعال، جعله يجتهد في أداء المهام الموكلة له. التطوع كسب خبرات متنوعة”: وبين عضو اللجنة نبيل المجيرن ، أن العائد من التطوع عظيم على النفس بلا انتظار مقابل، وعكسته سعادة المستفيدين خلال توفير كل سبل الراحة والرضا ، حيث حرص على تقديم الخبرات والمهارات المتنوعة للمتطوعين ،لتنمية روح التعاون، وانخراطهم في تلك الأعمال لتعزيز دورهم في إسعاد الآخرين، مؤكداً أن السعادة التي ظهرت في عيون المتطوعين ، بددت مشقة العمل.وقال أن ما تقدمه الجمعية ممثلة بلجنة فزعة لخدمة المجتمع جعلها بيت الخير في الأعمال التطوعية ومنح الفرص التطوعية لمختلف الفئات العمرية حيث شارك في الأعمال الخيرية الميدانية منذ إنشائها قبل 14 عاماً متمنيا استمرار تلك الجهود التي تبذلها اللجنة في خدمة المجتمع ومستفيدي الجمعية. صحيفة همة نيوز : عبدالله سعد بورسيس .. أكد عدد من المتطوعين والمتطوعات من أبناء الطرف، أنهم أدوا مهامهم اليومية بمختلف مواقع برامج ومشاريع جمعية الطرف الخيرية خلال شهر رمضان، لهذا العام ، إيماناً بدورهم في خدمة المجتمع ، ورد الجميل لوطنهم بكفاءة وجودة عالية، ونقل الصورة المشرقة عن التطوع في المملكة ، في ظل رعاية القيادة الرشيدة، التي تسعى لإسعاد كل مواطن ومقيم على أرضها. وذكر خالد اليماني عضو مجلس الإدارة ومقرر لجنة فزعة لخدمة المجتمع ، أن التطوع ينعكس على شخصية الفرد نفسه قبل المجتمع، ويزيده ثقة بدوره في إسعاد الآخرين، وتحمل المسؤولية في عكس الصورة المشرفة للمملكة ، الأمر الذي يمنحه سعادة ورضى نفسياً، إيماناً بدوره ومسؤوليته تجاه وطنه.وأشار أن عند القيام بأعمالنا اليومية، كنا نشعر بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا، من خلال توفير الراحة للمستفيدين من خدمات الجمعية ، في مختلف المواقع والمرافق، مقدما شكره لرئيس مجلس ادارة الجمعية عبدالناصر الحادي وزملاءه أعضاء المجلس و الموظفين والعاملين والمتطوعين على تعاونهم ودعمهم في انجاح برامج اللجنة خلال الشهر الفضيل..مؤكداً أن التطوع ليس مجرد عمل خيري، بل هو مسؤولية وطنية لخدمة وطننا الغالي، الأمر الذي شجع العديد من أفراد المجتمع إلى تقديم مبادراتهم الشخصية لدعم جهود رسم البهجة على الوجوه. وأكد المتطوع احمد الناجم ، أن مشاركته في الأعمال التطوعية خدمة وطنية تجاه مجتمعه، وحرصه الدائم على أن يكون له نشاط خيري تطوعي على مدار العام.حيث شارك في مختلف البرامج والمشاريع من خلال الفرص التي قدمتها الجمعية كعضو فعال، جعله يجتهد في أداء المهام الموكلة له. -;التطوع كسب خبرات متنوعة”: وبين عضو اللجنة نبيل المجيرن ، أن العائد من التطوع عظيم على النفس بلا انتظار مقابل، وعكسته سعادة المستفيدين خلال توفير كل سبل الراحة والرضا ، حيث حرص على تقديم الخبرات والمهارات المتنوعة للمتطوعين ،لتنمية روح التعاون، وانخراطهم في تلك الأعمال لتعزيز دورهم في إسعاد الآخرين، مؤكداً أن السعادة التي ظهرت في عيون المتطوعين ، بددت مشقة العمل.وقال أن ما تقدمه الجمعية ممثلة بلجنة فزعة لخدمة المجتمع جعلها بيت الخير في الأعمال التطوعية ومنح الفرص التطوعية لمختلف الفئات العمرية حيث شارك في الأعمال الخيرية الميدانية منذ إنشائها قبل 14 عاماً متمنيا استمرار تلك الجهود التي تبذلها اللجنة في خدمة المجتمع ومستفيدي الجمعية. عبدالله بورسيس