أسهمت الأجواء الغائمة والممطرة التي تشهدها منطقة نجران هذه الأيام، إلى خروج الأهالي وزوّار المنطقة للتنزه على ضفاف وداي نجران، للاستمتاع بالمنظر البديع من خلال جريان السيول في الوادي، وقضاء أوقات جميلة وممتعة سواء بصحبة الأهل أو الأصدقاء. ورسمت المواقع الأثرية والتاريخية وبيوت الطين القديمة، ومزارع القمح والنخيل المنتشرة على ضفاف الوادي لوحة جمالية في غاية الروعة، حيث شكلت مع جريان السيول منظراً أخاذاً من جماليات الطبيعة.
مشاركة :