أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى أن الإسلام دعا إلى السلام والاتحاد والوفاق، ونبذت تشريعاته الراقيةُ النزاعَ والفرقةَ والشقاق بين أبناء الأمة الواحدة؛ حيث قال سبحانه في مُحكَم التَّنزيل: {إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ} [الأنبياء: 92]، وقال أيضًا: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا}. [آل عمران: 103].
مشاركة :