يحيي العالم الذكرى السابعة والثلاثين لكبرى الكوارث النووية في التاريخ، كارثة محطة تشيرنوبيل التي حفرت أثرا عميقا على صحة الناس والبيئة بعد انتشار هائل للإشعاعات. لكن المخاوف تزداد اليوم من إمكانية تكرار المأساة في ظل استفزازات النازيين المستمرة ضد المنشآت النووية الأوكرانية وسياسة نظام كييف غير المسؤولة في المجال النووي وسط صمت دولي. تابعوا RT على
مشاركة :