حدث تاريخي.. تركيا تحجز مقعدَها في قائمة الدول النووية، لكن المفارقة أن دولة في حلف الناتو دخلت هذه القائمة من بوابة موسكو. محطة أكويو التي شيدتها شركةُ روس آتوم الروسية بكلفة عشرين مليار دولار وبقدرة 4800 ميغاواط اعتبرها الرئيسُ الروسي فلاديمير بوتين أهمَ مشروع بين البلدين والذي يسمح بتنمية العلاقات الاقتصادية وعلاقات الجوار، فيما رجب طيب أردوغان الرئيس التركي الذي لم يستطع لأسباب صحية أن يحضر الافتتاح اعتبر الحدث تاريخيا بالحصول على الطاقة النووية السلمية.. - فما هي أهمية المشروع وكيف ينعكس على العلاقات بين موسكو وأنقرة؟ - كيف تنظر الدول الغربية إلى حدث كهذا نفذه أيادي الروس في واحدة من أقوى دول حلف الناتو بالنظر لتنامي العلاقات بين موسكو وأنقرة رغم التحذيرات.. نتابع المزيد بعد الفاصل. Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :