نقلت صحيفة ((يو إس إيه توداي)) يوم الأربعاء عن تقرير جديد أن بيانات من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي تشير إلى "نمط لا لبس فيه" من ارتفاع جرائم الكراهية المبلغ عنها خلال الانتخابات الرئاسية. وفقا للتقرير الصادر عن "صندوق تعليم مؤتمر القيادة"، وهو مجموعة وطنية للحقوق المدنية، تكشف البيانات التي تعود إلى عام 2008 عن زيادة جرائم الكراهية ضد الجماعات العرقية مع اقتراب الانتخابات العامة. وذكر التقرير أن الولايات المتحدة في عام 2023 "مليئة بالفرص" لاستمرار تزايد جرائم الكراهية حتى انتخابات عام 2024، التي ستشهد ترشح دونالد ترامب للرئاسة مرة أخرى.
مشاركة :