التعب والإجهاد من أبرز مشاكل العصر الحديث، فمن منا لا يمر بهذه الحالة من وقت إلى آخر، ويشعر بالإحباط وتراجع الروح المعنوية؟ لكن ماذا لو استمرت هذه الحالة وتحولت إلى اكتئاب؟ فقد تؤثر حتماً على حسن سير نواحِ مختلفة من حياتنا الاجتماعية والعملية والأسرية. وقد سلطت العديد من الدراسات الضوء على مزايا نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي الغني بالأسماك والنباتات للحفاظ على الروح المعنوية عالية. فماذا نأكل لنتخلص من الإحباط والإجهاد ونعزز حالتنا المزاجية؟ الإجابة في الآتي: مثلها مثل جميع الأسماك شبه الدهنية أو الدهنية، فإنها تحتوي على نسب عالية من أحماض أوميغا 3، من نوع EPA-DHA، وهو ضروري للخلايا العصبية. أظهرت الدراسات أن مستهلكي الأسماك الكبيرة هم أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب. قد تكون وكالة دهون EPA فعالة مثل أدوية مضادات الاكتئاب (البروزاك على سبيل المثال) في علاج بعض الاكتئاب. ربما تودين الإطلاع على علاج الاكتئاب المغنيسيوم. الكراث يوفر الإينولين، وهو ألياف تغذي وتعزز توازن الجراثيم المعوية، والتي تشارك على نطاق واسع في تنظيم الحالة المزاجية. اطبخي مع إضافة الكراث أو الثوم للحصول على الأنسولين، ولا تنسي زيت الزيتون الذي يساعد فيتامين إي E الموجود فيه بوفرة على حماية الدماغ. يحتوي على ألياف (بيتا جلوكان) التي تبطئ من امتصاص الكربوهيدرات وتجنّب حدوث ارتفاعات في نسبة السكر في الدم (مستوى السكر في الدم) والأنسولين، حيث يؤدي فائضها إلى التهاب الدماغ. أخيراً، المغنيسيوم ضروري لإنتاج السيروتونين، مما يجعلك أكثر راحة. إن البوليفينول الخاص بالفواكه الحمضية، مضادّ للالتهابات ومضادّ للأكسدة، يعزز بالفعل القدرات الفكرية ويساعد على منع اضطرابات المزاج. يعتبر البرتقال أيضاً مصدراً ممتازاً لفيتامين سي C، وهو أيضاً مضادّ للأكسدة، والذي يعمل في تآزر. لاحظت دراسة NutriNet-Santé الفرنسية أن أقوى المستهلكين للأغذية الصناعية فائقة المعالجة لديهم معنويات أقل في كثير من الأحيان من غيرهم. تمت الإشارة إلى العديد من المكونات، لاسيما المواد المضافة التي تضع الميكروبات على المحك، وكذلك السكريات المضافة، والتي يزيد فائضها من القلق. ما رأيك بالتعرف أكثر على علاج القلق؟ ملاحظة من "سيدتي نت" : قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص. المصدر: femmeactuelle.fr التعب والإجهاد من أبرز مشاكل العصر الحديث، فمن منا لا يمر بهذه الحالة من وقت إلى آخر، ويشعر بالإحباط وتراجع الروح المعنوية؟ لكن ماذا لو استمرت هذه الحالة وتحولت إلى اكتئاب؟ فقد تؤثر حتماً على حسن سير نواحِ مختلفة من حياتنا الاجتماعية والعملية والأسرية. وقد سلطت العديد من الدراسات الضوء على مزايا نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي الغني بالأسماك والنباتات للحفاظ على الروح المعنوية عالية. فماذا نأكل لنتخلص من الإحباط والإجهاد ونعزز حالتنا المزاجية؟ الإجابة في الآتي: - أسماك الدنيس مضادّة للاكتئاب مثلها مثل جميع الأسماك شبه الدهنية أو الدهنية، فإنها تحتوي على نسب عالية من أحماض أوميغا 3، من نوع EPA-DHA، وهو ضروري للخلايا العصبية. أظهرت الدراسات أن مستهلكي الأسماك الكبيرة هم أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب. قد تكون وكالة دهون EPA فعالة مثل أدوية مضادات الاكتئاب (البروزاك على سبيل المثال) في علاج بعض الاكتئاب. ربما تودين الإطلاع على علاج الاكتئاب المغنيسيوم. - الكراث ألياف مفيدة للنباتات المعوية الكراث يوفر الإينولين، وهو ألياف تغذي وتعزز توازن الجراثيم المعوية، والتي تشارك على نطاق واسع في تنظيم الحالة المزاجية. اطبخي مع إضافة الكراث أو الثوم للحصول على الأنسولين، ولا تنسي زيت الزيتون الذي يساعد فيتامين إي E الموجود فيه بوفرة على حماية الدماغ. - خبز الجاودار.. مؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم يحتوي على ألياف (بيتا جلوكان) التي تبطئ من امتصاص الكربوهيدرات وتجنّب حدوث ارتفاعات في نسبة السكر في الدم (مستوى السكر في الدم) والأنسولين، حيث يؤدي فائضها إلى التهاب الدماغ. أخيراً، المغنيسيوم ضروري لإنتاج السيروتونين، مما يجعلك أكثر راحة. - البرتقال، ممتاز للأعصاب البرتقال والحمضيات مفيدة للأعصاب (المصدر: Pexels ) إن البوليفينول الخاص بالفواكه الحمضية، مضادّ للالتهابات ومضادّ للأكسدة، يعزز بالفعل القدرات الفكرية ويساعد على منع اضطرابات المزاج. يعتبر البرتقال أيضاً مصدراً ممتازاً لفيتامين سي C، وهو أيضاً مضادّ للأكسدة، والذي يعمل في تآزر. - منتجات صناعية أقل لاحظت دراسة NutriNet-Santé الفرنسية أن أقوى المستهلكين للأغذية الصناعية فائقة المعالجة لديهم معنويات أقل في كثير من الأحيان من غيرهم. تمت الإشارة إلى العديد من المكونات، لاسيما المواد المضافة التي تضع الميكروبات على المحك، وكذلك السكريات المضافة، والتي يزيد فائضها من القلق. ما رأيك بالتعرف أكثر على علاج القلق؟ ملاحظة من "سيدتي نت" : قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص. المصدر: femmeactuelle.fr
مشاركة :