اكتشاف أبنية أثرية في أسيوط تعود إلى العصر البيزنطي

  • 5/6/2023
  • 20:22
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

أعلنت وزارة السياحة والآثار في مصر أن البعثة الأثرية المصرية العاملة في منطقة اَثار مير القريبة من مدينة القوصية، في محافظة أسيوط (وسط صعيد مصر)، اكتشفت أجزاء من بعض الأبنية تعود الى العصر البيزنطي وعدد من الدفنات من العصر المتأخر. وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للاَثار في مصر الدكتور مصطفى وزيري إن «الكشف مهم نظراً إلى أهمية هذا الموقع خلال عصور الدولة القديمة والوسطى، والعصور المتأخرة». وأضاف أن «نص الأدعية والتضرع للاَباء القديسين الأوائل الذي تم الكشف عنه على أحد جدران تلك الأبنية، والمكتوب بالمداد الأسود في ثمانية أسطر أفقية بالخط القبطي، يعلوه أرفف من الطين والتبن التي ربما كانت تستخدم لوضع مستلزمات الراهب وحفظ المخطوطات». من جانبه، ذكر رئيس الإدارة المركزية لاَثار مصر الوسطى الدكتور عادل عكاشة أن الأبنية التي تم الكشف عنها في الجبانة العلوية للمنطقة عبارة عن قلايات تتكون من فناء وعدد من الحجرات ملحق بها أماكن للتخزين وموقد نار، أما الدفنات التي تم الكشف عنها في الجبانة السفلية، فتم العثور داخلها على أجزاء من توابيت خشبية وهياكل عظمية وبعض الأثاث الجنائزي في حالة سيئة من الحفظ. وأضاف أن إحدى هذه الدفنات تخص سيدة عثر بداخلها على التابوت الخاص بها في حالة سيئة من الحفظ لم تبق منه سوى قناع وكفين وأجزاء من الصدر، بالإضافة إلى عدد من الأواني الفخارية المختلفة الأشكال والأحجام ومجموعة من الخرز المصنوع من الفيانس الأزرق والأسود ومرآتين من النحاس. ولفت إلى أن «جبانة مير» تضم مجموعة من المقابر الصخرية المنحوتة بالكامل في الصخر ترجع إلى عصري الدولة القديمة والوسطى. أعلنت وزارة السياحة والآثار في مصر أن البعثة الأثرية المصرية العاملة في منطقة اَثار مير القريبة من مدينة القوصية، في محافظة أسيوط (وسط صعيد مصر)، اكتشفت أجزاء من بعض الأبنية تعود الى العصر البيزنطي وعدد من الدفنات من العصر المتأخر.وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للاَثار في مصر الدكتور مصطفى وزيري إن «الكشف مهم نظراً إلى أهمية هذا الموقع خلال عصور الدولة القديمة والوسطى، والعصور المتأخرة». من الكويت إلى سوهاج... بـ «سبيكتي ذهب» منذ ساعة عبيد العتيبي... رحيل الإعلامي الخلوق منذ ساعة وأضاف أن «نص الأدعية والتضرع للاَباء القديسين الأوائل الذي تم الكشف عنه على أحد جدران تلك الأبنية، والمكتوب بالمداد الأسود في ثمانية أسطر أفقية بالخط القبطي، يعلوه أرفف من الطين والتبن التي ربما كانت تستخدم لوضع مستلزمات الراهب وحفظ المخطوطات».من جانبه، ذكر رئيس الإدارة المركزية لاَثار مصر الوسطى الدكتور عادل عكاشة أن الأبنية التي تم الكشف عنها في الجبانة العلوية للمنطقة عبارة عن قلايات تتكون من فناء وعدد من الحجرات ملحق بها أماكن للتخزين وموقد نار، أما الدفنات التي تم الكشف عنها في الجبانة السفلية، فتم العثور داخلها على أجزاء من توابيت خشبية وهياكل عظمية وبعض الأثاث الجنائزي في حالة سيئة من الحفظ.وأضاف أن إحدى هذه الدفنات تخص سيدة عثر بداخلها على التابوت الخاص بها في حالة سيئة من الحفظ لم تبق منه سوى قناع وكفين وأجزاء من الصدر، بالإضافة إلى عدد من الأواني الفخارية المختلفة الأشكال والأحجام ومجموعة من الخرز المصنوع من الفيانس الأزرق والأسود ومرآتين من النحاس.ولفت إلى أن «جبانة مير» تضم مجموعة من المقابر الصخرية المنحوتة بالكامل في الصخر ترجع إلى عصري الدولة القديمة والوسطى.

مشاركة :