عبيد العتيبي... رحيل الإعلامي الخلوق

  • 5/6/2023
  • 20:40
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

وُوري الثرى، عصر اليوم، في مقبرة الصليبيخات الإعلامي الخلوق عبيد محماس العتيبي (عبيد العتيبي)، الذي وافته المنية عن 59 عاماً بعد تعرّضه لوعكة صحية شديدة خلال الفترة الماضية ودخوله العناية المركزة في مستشفى جابر. ونعت وزارة الإعلام الراحل، ونقلت الناطق الرسمي باسم الوزارة أنوار مراد في بيان تعازي وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري لأسرة الراحل ودعواته للمولى عز وجل بأن يتغمّد الفقيد برحمته الواسعة وأن يُلهم أهله وجمهوره جميل الصبر وحُسن العزاء. وقالت مراد إن الفقيد رحمه الله كان إعلامياً مبدعاً ومتميزاً بتفانيه في أداء رسالته الإعلامية، ما جعله يحظى طيلة مسيرته المهنية بتقدير ومحبة واحترام كل مَنْ عرفه من قريب وبعيد، إذ كان مثالاً للإعلامي المثابر والملتزم بالمهنية والاحترافية العالية. وتوجهت بالدعاء إلى المولى عز وجل أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته وأن يجعل الجنة مثواه وأن يُلهم أهله الصبر والسلوان. كما نعت نقابات وجمعيات ثقافية وإعلامية العتيبي، منها نقابة الصحافيين الكويتية، وجمعية الفنانين الكويتيين، واتحاد الإعلام الالكتروني الكويتي، ونقابة الفنانين والإعلاميين الكويتيين، بالإضافة إلى أصدقائه ورفقاء دربه. وكتب الشاعر مطيع العوني قائلاً: «الله يرحمك ويغفر لك بواسع رحمته ويتقبلك القبول الحسن، ويجعل ما أصابك زيادة لك في الأجر»، بينما كتب الإعلامي «حمد قلم»: «فقد الإعلام الكويتي أحد أبرز الإعلاميين». كما نعى الشاعر خالد الشيباني جاره الإعلامي العتيبي بالقول: «غفر الله له ورحمه وأسكنه فسيح جناته وجعل ما أصابه من سقم ومرض رفعة في درجاته، وزيادة في حسناته وتكفيراً لسيئاته». في حين وضع المخرج الدكتور علي حسن صورة قديمة تجمعه مع الفقيد، حيث غرّد قائلاً: «الصديق والأخ والزميل الإعلامي القدير عبيد العتيبي، رحمك الله وأسكنك فسيح جناته يا صديقي وألهمنا وأهلك الصبر بإذن الله». وقالت زميلته الإعلامية غادة رزوقي: «الله يرحمه ويغفر له... تزاملنا في كثير من البرامج والمناسبات وكان ما يطلع منه إلا الطيب... اللهم ارزقه داراً خيراً وأسكنه فسيح جناتك يارب العالمين». وكان العتيبي قد استهلّ نشاطه في العام 1982، واستطاع بأسلوبه المتفرّد وبإطلالته البشوشة الوصول إلى قلوب المشاهدين عبر العديد من البرامج التلفزيونية التي قدمها، ومنها «مساء الخير يا كويت»، «سوالف الليل»، «سالفة ولكن» و«الليلة مغنى» وغيرها من البرامج التي ترك خلالها بصمات واضحة في مسيرة الإعلام الكويتي. وُوري الثرى، عصر اليوم، في مقبرة الصليبيخات الإعلامي الخلوق عبيد محماس العتيبي (عبيد العتيبي)، الذي وافته المنية عن 59 عاماً بعد تعرّضه لوعكة صحية شديدة خلال الفترة الماضية ودخوله العناية المركزة في مستشفى جابر.ونعت وزارة الإعلام الراحل، ونقلت الناطق الرسمي باسم الوزارة أنوار مراد في بيان تعازي وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري لأسرة الراحل ودعواته للمولى عز وجل بأن يتغمّد الفقيد برحمته الواسعة وأن يُلهم أهله وجمهوره جميل الصبر وحُسن العزاء. من الكويت إلى سوهاج... بـ «سبيكتي ذهب» منذ ساعة الجفاف يتسارع حول العالم منذ ساعة وقالت مراد إن الفقيد رحمه الله كان إعلامياً مبدعاً ومتميزاً بتفانيه في أداء رسالته الإعلامية، ما جعله يحظى طيلة مسيرته المهنية بتقدير ومحبة واحترام كل مَنْ عرفه من قريب وبعيد، إذ كان مثالاً للإعلامي المثابر والملتزم بالمهنية والاحترافية العالية.وتوجهت بالدعاء إلى المولى عز وجل أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته وأن يجعل الجنة مثواه وأن يُلهم أهله الصبر والسلوان.كما نعت نقابات وجمعيات ثقافية وإعلامية العتيبي، منها نقابة الصحافيين الكويتية، وجمعية الفنانين الكويتيين، واتحاد الإعلام الالكتروني الكويتي، ونقابة الفنانين والإعلاميين الكويتيين، بالإضافة إلى أصدقائه ورفقاء دربه.وكتب الشاعر مطيع العوني قائلاً: «الله يرحمك ويغفر لك بواسع رحمته ويتقبلك القبول الحسن، ويجعل ما أصابك زيادة لك في الأجر»، بينما كتب الإعلامي «حمد قلم»: «فقد الإعلام الكويتي أحد أبرز الإعلاميين».كما نعى الشاعر خالد الشيباني جاره الإعلامي العتيبي بالقول: «غفر الله له ورحمه وأسكنه فسيح جناته وجعل ما أصابه من سقم ومرض رفعة في درجاته، وزيادة في حسناته وتكفيراً لسيئاته».في حين وضع المخرج الدكتور علي حسن صورة قديمة تجمعه مع الفقيد، حيث غرّد قائلاً: «الصديق والأخ والزميل الإعلامي القدير عبيد العتيبي، رحمك الله وأسكنك فسيح جناته يا صديقي وألهمنا وأهلك الصبر بإذن الله».وقالت زميلته الإعلامية غادة رزوقي: «الله يرحمه ويغفر له... تزاملنا في كثير من البرامج والمناسبات وكان ما يطلع منه إلا الطيب... اللهم ارزقه داراً خيراً وأسكنه فسيح جناتك يارب العالمين».وكان العتيبي قد استهلّ نشاطه في العام 1982، واستطاع بأسلوبه المتفرّد وبإطلالته البشوشة الوصول إلى قلوب المشاهدين عبر العديد من البرامج التلفزيونية التي قدمها، ومنها «مساء الخير يا كويت»، «سوالف الليل»، «سالفة ولكن» و«الليلة مغنى» وغيرها من البرامج التي ترك خلالها بصمات واضحة في مسيرة الإعلام الكويتي.

مشاركة :