فاز اليمين المتطرف في تشيلي الأحد باقتراع يكلف بموجبه وضع مسودة دستور يحل محل النصّ الموروث من عهد الديكتاتور أوغوستو بينوشيه، وذلك بعد سبعة أشهر على رفض مقترح أول لتغيير الدستور في استفتاء. ويعتبر الدستور الحالي رغم مراجعاته المتتالية عقبة في وجه أي إصلاح اجتماعي جوهري في تشيلي التي شهدت انتفاضة شعبية واسعة في 2019.
مشاركة :