دخلت الأمم المتحدة، بدعم من بريطانيا وهولندا ومجموعة من رجال الأعمال الدوليين، في سباق مع الزمن لتجنب حدوث كارثة بيئية في البحر الأحمر، وذلك مع تسارع احتمال تسرب مخزون ناقلة نفط متهالكة ترسو قبالة السواحل اليمنية منذ العام 2015، وفقا لما ذكرت صحيفة "التايمز" البريطانية.
مشاركة :