«الكويت» يواجه الفحيحيل... وعينه على «كاظمة - العربي»

  • 5/11/2023
  • 19:48
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

تعاود مسابقة «دوري زين» الممتاز لكرة القدم نشاطها، ابتداء من يوم غد السبت، بإقامة مواجهتين في افتتاح الجولة السابعة من منافسات «مجموعة البطولة» تُعنيان بالصراع الثلاثي المُستعر على لقب النسخة الحالية. وفي لقاءي الغد، يلعب «الكويت» المتصدر والمنتشي بتتويجه بلقب كأس سمو الأمير بعد الفوز على كاظمة في النهائي بثلاثية نظيفة مع الفحيحيل، فيما يصطدم كاظمة بضيفه العربي في المباراة الثانية. وتوقفت المسابقة منذ 29 من الشهر الماضي لإتاحة المجال أمام إقامة الدورين نصف النهائي والنهائي لكأس سمو الأمير والتي ينتظر ان تُلقي منافساتها بظلالها على الحالة الفنية والبدنية والذهنية للفرق وهي تعود الى بطولة الدوري. وشهدت الجولة الأخيرة قبل التوقف نتائج أسهمت بتأجيج الصراع على اللقب بعدما سقط «الكويت» أمام السالمية 1-3، وفوز كاظمة الفحيحيل 2-1، فيما انتهى «دربي» القادسية والعربي بالتعادل السلبي. وبناء على هذه النتائج، تقلّص الفارق بين «الأبيض» المتصدر بـ 43 نقطة إلى نقطة وحيدة مع ملاحقيه العربي وكاظمة واللذين يتقدمان بدورهما على القادسية (35) والفحيحيل (28) والسالمية (27) حيث ودعت المنافسة على اللقب. في اللقاء الأول، يدخل «الكويت» مواجهته مع الفحيحيل بمعنويات عالية بعد تحقيقه ثاني ألقابه هذا الموسم (بعد كأس السوبر على حساب كاظمة أيضاً). ويسعى «الأبيض» الى تحقيق أقصى استفادة ممكنة من خوض منافسيه المباشرين العربي وكاظمة مواجهة صعبة بينهما في اليوم ذاته، ولكن بشرط تجاوز الفحيحيل العنيد. وينتظر ان يفتقد «الكويت» الى جهود مهاجمه وهدافه التونسي طه الخنيسي صاحب 17 هدفاً في المسابقة بعد اصابته في نهائي الكأس، ولكن المدرب الصربي بوريس بونياك لديه من البدلاء ما يمكنه تعويض غياب الخنيسي وغير من العناصر كما فعل أمام كاظمة أخيراً. ويدرك «الابيض» ان مواجهة الغد بمثابة «نزهة» للفريق وذلك عطفاً على الصعويات التي واجهها امام المنافس ذاته هذا الموسم. والتقى الفريقان ثلاث مرات في الدوري تعادلا في اثنين 3-3 وسلباً، فيما فاز «الكويت» في اللقاء الثالث بصعوبة 2-1 بهدف جاء في الدقيقة الأخيرة. ويخوض «الاحمر» ومدربه السوري فراس الخطيب المباراة من دون ضغوط، فالفريق لا يخشى خطر الهبوط كما أنه غير منافس على اللقب وبالتالي سيلعب مرتاحاً وهو ما سيتيح له تقديم أفضل مستوياته، وان كان المدرب يخشى من تأثير التوقف الأخيرة على الفريق بعكس منافسه الذي خاض مباراتين في الكأس في الفترة ذاتها. وعلى استاد الصداقة والسلام، يمكن ان تمثل مواجهة كاظمة وضيفه العربي مفترق طرق لأي من الفريقين، فالفائز سيواصل رحلة ملاحقة «الكويت» وربما يخطف منه الصدارة في حال تعثّره أمام الفحيحيل، فيما ستتقلّص حظوظ الخاسر كثيراً بالمنافسة مع تبقي 3 مباريات أخرى فقط. ويدخل الفريقان المواجهة بوضعية متشابهة، بعدما خسرا فرصة المنافسة على كأس الأمير، «البرتقالي» بالخسارة الدراماتيكية في النهائي أمام «الكويت» بعد التمديد بعدما كان الطرف الأفضل والأقرب للفوز في الوقت الأصلي غير أن لاعبيه أهدروا كل الفرص التي أتيحت لهم. وينتظر من المدرب الروماني ايلي ستان والجهاز الاداري العمل على ترميم معنويات اللاعبين واعادتهم إلى أجواء المنافسة في الدوري وطي صفحة الكأس وتداعياتها. أما العربي فودّع الكأس على يد منافسه اليوم بركلات الترجيح عقب التعادل 2-2، علماً بأن «الاخضر» كان متأخراً بهدفين في الشوط الأول قبل ان يعيده الليبي محمد صولة بإحرازه هدفين. وبالاضافة الى الثأر من هزيمته الأخيرة، يستهدف العربي البقاء قريباً من «الكويت» وتعويض جماهيره التي خرجت ساخطة بعد اهدار ركلة جزاء وركلتي ترجيح خلال المباراة جميعها بأقدام لاعبين محترفين هم النيجيري كينغسلي إيدو والتونسي بسام الصرارفي والجزائري طارق بوعبطة، علماً بأن الجولة السابقة من الدوري شهدت إهدار الليبي السنوسي الهادي لركلة جزاء أمام القادسية. تعاود مسابقة «دوري زين» الممتاز لكرة القدم نشاطها، ابتداء من يوم غد السبت، بإقامة مواجهتين في افتتاح الجولة السابعة من منافسات «مجموعة البطولة» تُعنيان بالصراع الثلاثي المُستعر على لقب النسخة الحالية.وفي لقاءي الغد، يلعب «الكويت» المتصدر والمنتشي بتتويجه بلقب كأس سمو الأمير بعد الفوز على كاظمة في النهائي بثلاثية نظيفة مع الفحيحيل، فيما يصطدم كاظمة بضيفه العربي في المباراة الثانية. اللاعبة مي البدر تحقق أول ميدالية باسم الكويت في بطولة العالم للغوص الحر منذ 41 دقيقة «أزرق الهوكي» يتصدر في كأس العرب منذ 4 ساعات وتوقفت المسابقة منذ 29 من الشهر الماضي لإتاحة المجال أمام إقامة الدورين نصف النهائي والنهائي لكأس سمو الأمير والتي ينتظر ان تُلقي منافساتها بظلالها على الحالة الفنية والبدنية والذهنية للفرق وهي تعود الى بطولة الدوري.وشهدت الجولة الأخيرة قبل التوقف نتائج أسهمت بتأجيج الصراع على اللقب بعدما سقط «الكويت» أمام السالمية 1-3، وفوز كاظمة الفحيحيل 2-1، فيما انتهى «دربي» القادسية والعربي بالتعادل السلبي.وبناء على هذه النتائج، تقلّص الفارق بين «الأبيض» المتصدر بـ 43 نقطة إلى نقطة وحيدة مع ملاحقيه العربي وكاظمة واللذين يتقدمان بدورهما على القادسية (35) والفحيحيل (28) والسالمية (27) حيث ودعت المنافسة على اللقب.في اللقاء الأول، يدخل «الكويت» مواجهته مع الفحيحيل بمعنويات عالية بعد تحقيقه ثاني ألقابه هذا الموسم (بعد كأس السوبر على حساب كاظمة أيضاً).ويسعى «الأبيض» الى تحقيق أقصى استفادة ممكنة من خوض منافسيه المباشرين العربي وكاظمة مواجهة صعبة بينهما في اليوم ذاته، ولكن بشرط تجاوز الفحيحيل العنيد.وينتظر ان يفتقد «الكويت» الى جهود مهاجمه وهدافه التونسي طه الخنيسي صاحب 17 هدفاً في المسابقة بعد اصابته في نهائي الكأس، ولكن المدرب الصربي بوريس بونياك لديه من البدلاء ما يمكنه تعويض غياب الخنيسي وغير من العناصر كما فعل أمام كاظمة أخيراً.ويدرك «الابيض» ان مواجهة الغد بمثابة «نزهة» للفريق وذلك عطفاً على الصعويات التي واجهها امام المنافس ذاته هذا الموسم.والتقى الفريقان ثلاث مرات في الدوري تعادلا في اثنين 3-3 وسلباً، فيما فاز «الكويت» في اللقاء الثالث بصعوبة 2-1 بهدف جاء في الدقيقة الأخيرة.ويخوض «الاحمر» ومدربه السوري فراس الخطيب المباراة من دون ضغوط، فالفريق لا يخشى خطر الهبوط كما أنه غير منافس على اللقب وبالتالي سيلعب مرتاحاً وهو ما سيتيح له تقديم أفضل مستوياته، وان كان المدرب يخشى من تأثير التوقف الأخيرة على الفريق بعكس منافسه الذي خاض مباراتين في الكأس في الفترة ذاتها.وعلى استاد الصداقة والسلام، يمكن ان تمثل مواجهة كاظمة وضيفه العربي مفترق طرق لأي من الفريقين، فالفائز سيواصل رحلة ملاحقة «الكويت» وربما يخطف منه الصدارة في حال تعثّره أمام الفحيحيل، فيما ستتقلّص حظوظ الخاسر كثيراً بالمنافسة مع تبقي 3 مباريات أخرى فقط.ويدخل الفريقان المواجهة بوضعية متشابهة، بعدما خسرا فرصة المنافسة على كأس الأمير، «البرتقالي» بالخسارة الدراماتيكية في النهائي أمام «الكويت» بعد التمديد بعدما كان الطرف الأفضل والأقرب للفوز في الوقت الأصلي غير أن لاعبيه أهدروا كل الفرص التي أتيحت لهم.وينتظر من المدرب الروماني ايلي ستان والجهاز الاداري العمل على ترميم معنويات اللاعبين واعادتهم إلى أجواء المنافسة في الدوري وطي صفحة الكأس وتداعياتها.أما العربي فودّع الكأس على يد منافسه اليوم بركلات الترجيح عقب التعادل 2-2، علماً بأن «الاخضر» كان متأخراً بهدفين في الشوط الأول قبل ان يعيده الليبي محمد صولة بإحرازه هدفين.وبالاضافة الى الثأر من هزيمته الأخيرة، يستهدف العربي البقاء قريباً من «الكويت» وتعويض جماهيره التي خرجت ساخطة بعد اهدار ركلة جزاء وركلتي ترجيح خلال المباراة جميعها بأقدام لاعبين محترفين هم النيجيري كينغسلي إيدو والتونسي بسام الصرارفي والجزائري طارق بوعبطة، علماً بأن الجولة السابقة من الدوري شهدت إهدار الليبي السنوسي الهادي لركلة جزاء أمام القادسية.

مشاركة :