تعتبر دولة غواتيمالا التاريخية موطنًا لبعض أقدم حضارات أمريكا الوسطى، وتتمتع بثقافة غنية من مزيج طويل من العناصر من إسبانيا وشعب المايا الأصلي. بينما يأتي الكثير من المسافرين لاستكشاف العديد من المواقع الأثرية، تشتهر غواتيمالا أيضًا بمناظرها الطبيعية الخلابة ومناطق الجذب السياحي المنوعة. مع الشواطئ ذات الرمال السود والبراكين والغابات الكثيفة التي تصطف على جانبيها الأشجار، سيندهش الزائر من قائمة أماكن السياحة الوافرة في غواتيمالا. من المحتمل أن يكون موقع تيكال الأثري هو أهم مناطق الجذب التي يجب زيارتها في غواتيمالا. كواحدة من أقوى الحضارات في مملكة المايا، سيطرت تيكال على المنطقة لأكثر من 700 عام، ويعود تاريخ معظم المباني إلى القرن الرابع قبل الميلاد. تتألف من المعابد الشاهقة والقصور الملكية الضخمة والأهرامات الجيرية، وهناك المئات من الهياكل لاستكشافها أثناء الزيارة. تقع البحيرة في مرتفعات غواتيمالا، وهي معرض مذهل للروعة الطبيعية وتوفر الكثير من الأشياء للقيام بها في الهواء الطلق. يمكن للزائر أن يستأجر قاربًا ويُبحر عبر أعمق بحيرة في أمريكا الوسطى، أو يستمتع بالمشي لمسافات طويلة وسط المناظر الطبيعية. لعشاق المغامرة، يمكنهم الارتفاع عاليًا فوق البحيرة والوديان عن طريق الطيران المظلي من منحدرات الجبال. تقع البحيرة أيضًا بالقرب من عدة قرى ريفية، بما في ذلك سان بيدرو وسان خوان. تجعل المباني الباروكية الإسبانية الجاذبة والكنائس الاستعمارية الملونة مدينة أنتيغوا الجبلية واحدة من أكثر الوجهات زيارة في غواتيمالا. يحلو التسوق في سوق الحرف اليدوية. تأكد أيضًا من التقاط بعض الصور لـ El Arco de Santa Catarina الأيقوني. مع وجود الجبال المغطاة بالغيوم في الخلفية، يعتبر الموقع واحدًا من أكثر المعالم شهرة في كل غواتيمالا. يعد بركان باكايا النشط أحد أروع المعالم الطبيعية في غواتيمالا. بعد مرور 70 عامًا على فترة الخمول، ظل البركان ينفجر بشكل مستمر منذ أوائل الستينيات، مع حدوث أكبر ثوران في عام 2014. على الرغم من الخطر المتصور، إلا أنه لا يزال أحد أكبر مناطق الجذب السياحي في غواتيمالا. تستغرق الرحلة إلى قمة البركان حوالي ساعتين فقط وتوفر إطلالات شاملة على المنطقة المحيطة بأكملها. تمتاز جزيرة فلوريس الملونة بأسطحها الحمراء الزاهية والشوارع الضيقة المرصوفة بالحصى والمباني الاستعمارية الجميلة. يحلو التجول في الجزيرة بأكملها في غضون 20 إلى 30 دقيقة فقط، على الرغم من أن معظم السائحين يفضلون استئجار دراجة أو زورق واستكشاف المنطقة في أوقات فراغهم. تعتبر دولة غواتيمالا التاريخية موطنًا لبعض أقدم حضارات أمريكا الوسطى، وتتمتع بثقافة غنية من مزيج طويل من العناصر من إسبانيا وشعب المايا الأصلي. بينما يأتي الكثير من المسافرين لاستكشاف العديد من المواقع الأثرية، تشتهر غواتيمالا أيضًا بمناظرها الطبيعية الخلابة ومناطق الجذب السياحي المنوعة. مع الشواطئ ذات الرمال السود والبراكين والغابات الكثيفة التي تصطف على جانبيها الأشجار، سيندهش الزائر من قائمة أماكن السياحة الوافرة في غواتيمالا. تيكال موقع تيكال الأثري من المحتمل أن يكون موقع تيكال الأثري هو أهم مناطق الجذب التي يجب زيارتها في غواتيمالا. كواحدة من أقوى الحضارات في مملكة المايا، سيطرت تيكال على المنطقة لأكثر من 700 عام، ويعود تاريخ معظم المباني إلى القرن الرابع قبل الميلاد. تتألف من المعابد الشاهقة والقصور الملكية الضخمة والأهرامات الجيرية، وهناك المئات من الهياكل لاستكشافها أثناء الزيارة. بحيرة أتيتلان بحيرة أتيتلان تقع البحيرة في مرتفعات غواتيمالا، وهي معرض مذهل للروعة الطبيعية وتوفر الكثير من الأشياء للقيام بها في الهواء الطلق. يمكن للزائر أن يستأجر قاربًا ويُبحر عبر أعمق بحيرة في أمريكا الوسطى، أو يستمتع بالمشي لمسافات طويلة وسط المناظر الطبيعية. لعشاق المغامرة، يمكنهم الارتفاع عاليًا فوق البحيرة والوديان عن طريق الطيران المظلي من منحدرات الجبال. تقع البحيرة أيضًا بالقرب من عدة قرى ريفية، بما في ذلك سان بيدرو وسان خوان. أنتيغوا غواتيمالا أنتيغوا غواتيمالا تجعل المباني الباروكية الإسبانية الجاذبة والكنائس الاستعمارية الملونة مدينة أنتيغوا الجبلية واحدة من أكثر الوجهات زيارة في غواتيمالا. يحلو التسوق في سوق الحرف اليدوية. تأكد أيضًا من التقاط بعض الصور لـ El Arco de Santa Catarina الأيقوني. مع وجود الجبال المغطاة بالغيوم في الخلفية، يعتبر الموقع واحدًا من أكثر المعالم شهرة في كل غواتيمالا. بركان باكايا بركان باكايا يعد بركان باكايا النشط أحد أروع المعالم الطبيعية في غواتيمالا. بعد مرور 70 عامًا على فترة الخمول، ظل البركان ينفجر بشكل مستمر منذ أوائل الستينيات، مع حدوث أكبر ثوران في عام 2014. على الرغم من الخطر المتصور، إلا أنه لا يزال أحد أكبر مناطق الجذب السياحي في غواتيمالا. تستغرق الرحلة إلى قمة البركان حوالي ساعتين فقط وتوفر إطلالات شاملة على المنطقة المحيطة بأكملها. فلوريس تمتاز جزيرة فلوريس الملونة بأسطحها الحمراء الزاهية والشوارع الضيقة المرصوفة بالحصى والمباني الاستعمارية الجميلة. يحلو التجول في الجزيرة بأكملها في غضون 20 إلى 30 دقيقة فقط، على الرغم من أن معظم السائحين يفضلون استئجار دراجة أو زورق واستكشاف المنطقة في أوقات فراغهم.