وجد المدع الخاص الذي تم تعيينه مخن قبل وزارة العدل الأميركية، جون دورهام، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي "أف بي آي" اندفع إلى تحقيقه في العلاقات بين روسيا وحملة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، للعام 2016، واعتمد على معلومات استخباراتية "خام وغير مؤكدة"، ليُنهي بذلك تحقيقًا دام أربع سنوات بنتائج أقل بكثير من التوقعات، بحسب وكالة "أسوشيتد برس". ويُمثل التقرير الصادر، الاثنين، من دورهام نهاية لتحقيق طال انتظاره زعم ترامب وحلفاؤه أنه سيكشف عن مخالفات جسيمة من قبل مسؤولي إنفاذ القانون والمخابرات.
مشاركة :