تمكن علماء فلك للمرة الأولى من اكتشاف الأثر الكيميائي للنجوم الفائقة الكتلة التي أضاءت الكون الناشئ بضوء مماثل لما ينبعث من ملايين الشموس، بما يشبه «وحوشاً سماوية» في مجرة ظهرت قبل أكثر من 10 مليارات سنة. وقالت الأستاذة في علم الفلك لدى جامعة جنيف كورين شاربونيل، في بيان: «نعتقد بأننا وجدنا أوّل دليل لوجود هذه النجوم المدهشة». وهذه النجوم غير العادية جرى تفسيرها حتى الآن من الناحية النظرية فقط. ويفوق حجم أكبر نجم رُصد حتى اليوم ما يزيد قليلاً على حجم 300 شمس، بينما يتخطى حجم النجم الذي ذُكر في الدراسة المنشورة في مجلة «أسترونومي أند أستروفيزيكس» كتلة الشمس بـ5 إلى 10 آلاف مرة. ووضع الفريق الذي
مشاركة :