ارتفاع حرارة الأرض قد يتخطّى 1.5 درجة مئوية خلال 5 سنوات

  • 5/18/2023
  • 19:53
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

يرجّح العلماء تصاعد درجات الحرارة في العالم لتتجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية، وهي الحد المقرر لارتفاع حرارة الأرض، وذلك للمرة لأولى خلال السنوات القليلة المقبلة. ويقول الباحثون إن هناك حالياً احتمالاً بنسبة 66 في المئة باجتياز عتبة 1.5 درجة مئوية من احترار الأرض في وقتٍ ما بين الآن وعام 2027. وتتزايد فرص تخطي الحاجز، بسبب الانبعاثات الحرارية الناجمة عن الأنشطة البشرية، ونمط الطقس المحتمَل أن تخلّفه ظاهرة النينيو، في وقت لاحق من هذا العام (وهي ظاهرة مناخية تحدث عندما يؤثر تغير درجة الحرارة في أحد المحيطات على الجو في منطقة أخرى بعيدة عنه). وإذا ما تجاوز الاحترار العالمي الحد المسموح به، يرجّح العلماء أن يكون التجاوز المقلق موقتاً. ويعني بلوغ العتبة أن العالم أصبح أكثر دفئاً بمقدار 1.5 درجة مئوية عما كان عليه خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، قبل أن يبدأ تزايد انبعاثات الوقود الأحفوري الناتجة عن التصنيع. ويُعد كسر هذا الحاجز حتى لمدة عام واحد فقط علامة مقلقة على أن الاحترار يتسارع ولا يتباطأ، بحسب «بي بي سي». وأصبح الرقم 1.5 درجة مئوية رمزاً لمفاوضات تغير المناخ العالمي. واتفقت الدول على «متابعة الجهود» للحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية بأقلّ من هذا الرقم وفقاً لما نصّت عليه اتفاقية باريس 2015. وتجاوز حد 1.5 درجة مئوية كل عام لمدة عقد أو عقدين ستكون له آثار أكبر بكثير على الاحترار، مثل موجات حرارة أطول، وعواصف أكثر شدة، وحرائق غابات. بيد أن تجاوز هذا المستوى في واحدة من السنوات القليلة المقبلة لا يعني أنه قد تم كسر الحد الذي نص عليه اتفاق باريس، إذ يقول العلماء إنه لا يزال ثمة متسع من الوقت للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري من خلال خفض الانبعاثات بشكل حاد. ماذا يعني تجاوز الـ 1.5 درجة مئوية؟ هذا الرقم ليس مقياساً مباشراً لدرجة حرارة العالم، ولكنه مؤشر إلى مقدار درجة سخونة الأرض أو برودتها مقارنة بمتوسط درجة الحرارة العالمي على المدى الطويل. يرجّح العلماء تصاعد درجات الحرارة في العالم لتتجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية، وهي الحد المقرر لارتفاع حرارة الأرض، وذلك للمرة لأولى خلال السنوات القليلة المقبلة.ويقول الباحثون إن هناك حالياً احتمالاً بنسبة 66 في المئة باجتياز عتبة 1.5 درجة مئوية من احترار الأرض في وقتٍ ما بين الآن وعام 2027. سائق سيارة أجرة: هاري وميغان كانا متوترين أثناء ملاحقة المصورين منذ ساعتين استعانتا بصديقتين في الامتحان منذ ساعتين وتتزايد فرص تخطي الحاجز، بسبب الانبعاثات الحرارية الناجمة عن الأنشطة البشرية، ونمط الطقس المحتمَل أن تخلّفه ظاهرة النينيو، في وقت لاحق من هذا العام (وهي ظاهرة مناخية تحدث عندما يؤثر تغير درجة الحرارة في أحد المحيطات على الجو في منطقة أخرى بعيدة عنه).وإذا ما تجاوز الاحترار العالمي الحد المسموح به، يرجّح العلماء أن يكون التجاوز المقلق موقتاً.ويعني بلوغ العتبة أن العالم أصبح أكثر دفئاً بمقدار 1.5 درجة مئوية عما كان عليه خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، قبل أن يبدأ تزايد انبعاثات الوقود الأحفوري الناتجة عن التصنيع.ويُعد كسر هذا الحاجز حتى لمدة عام واحد فقط علامة مقلقة على أن الاحترار يتسارع ولا يتباطأ، بحسب «بي بي سي».وأصبح الرقم 1.5 درجة مئوية رمزاً لمفاوضات تغير المناخ العالمي. واتفقت الدول على «متابعة الجهود» للحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية بأقلّ من هذا الرقم وفقاً لما نصّت عليه اتفاقية باريس 2015.وتجاوز حد 1.5 درجة مئوية كل عام لمدة عقد أو عقدين ستكون له آثار أكبر بكثير على الاحترار، مثل موجات حرارة أطول، وعواصف أكثر شدة، وحرائق غابات.بيد أن تجاوز هذا المستوى في واحدة من السنوات القليلة المقبلة لا يعني أنه قد تم كسر الحد الذي نص عليه اتفاق باريس، إذ يقول العلماء إنه لا يزال ثمة متسع من الوقت للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري من خلال خفض الانبعاثات بشكل حاد.ماذا يعني تجاوز الـ 1.5 درجة مئوية؟هذا الرقم ليس مقياساً مباشراً لدرجة حرارة العالم، ولكنه مؤشر إلى مقدار درجة سخونة الأرض أو برودتها مقارنة بمتوسط درجة الحرارة العالمي على المدى الطويل.

مشاركة :