أعادت أوكرانيا توصيل محطة زابوريجيا للطاقة النووية، التي تحتلها روسيا، بإمدادات الطاقة الخارجية اليوم، بعد انقطاع الكهرباء لفترة قصيرة مما جعلها تعتمد على مولدات الطوارئ. وبدأ تشغيل المولدات الاحتياطية، التي تعمل بالديزل، في المحطة في وقت سابق لضمان الحفاظ على برودة الوقود النووي ومنع كارثة محتملة. وتبادل الجانبان الاتهامات بالمسؤولية عن انقطاع التيار الكهربائي اليوم. وقال مسؤول محلي عينته روسيا إن أوكرانيا قطعت خط كهرباء فيما قالت شركة الطاقة النووية الأوكرانية الحكومية إنرجو أتوم إن الانقطاع نتج عن قصف روسي. وقالت إنرجو أتوم، التي أعلنت تنفيذ أعمال الإصلاح «المحطة تعود (مرة أخرى) إلى إمدادات الطاقة من نظام الطاقة الأوكراني». وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة رافائيل جروسي قد حذر من انقطاع الكهرباء، وقال إن «وضع السلامة النووية في المحطة ضعيف للغاية» ويؤكد الحاجة إلى حماية دولية. وعلى الرغم من إغلاق المفاعلات الستة في المحطة، فإنها لا تزال بحاجة إلى إمداد مستمر بالكهرباء للحفاظ على تبريد الوقود النووي بالداخل ومنع انصهار محتمل. وقالت إنرجو أتوم إن مولدات الديزل الاحتياطية بها وقود يكفي لنحو عشرة أيام. أعادت أوكرانيا توصيل محطة زابوريجيا للطاقة النووية، التي تحتلها روسيا، بإمدادات الطاقة الخارجية اليوم، بعد انقطاع الكهرباء لفترة قصيرة مما جعلها تعتمد على مولدات الطوارئ.وبدأ تشغيل المولدات الاحتياطية، التي تعمل بالديزل، في المحطة في وقت سابق لضمان الحفاظ على برودة الوقود النووي ومنع كارثة محتملة. مناوشات وتدافع بالأيدي في برلمان كردستان العراق منذ 49 دقيقة مقتل العديد من الأطفال في حريق بمهاجع مدرسة في غويانا منذ 4 ساعات وتبادل الجانبان الاتهامات بالمسؤولية عن انقطاع التيار الكهربائي اليوم. وقال مسؤول محلي عينته روسيا إن أوكرانيا قطعت خط كهرباء فيما قالت شركة الطاقة النووية الأوكرانية الحكومية إنرجو أتوم إن الانقطاع نتج عن قصف روسي.وقالت إنرجو أتوم، التي أعلنت تنفيذ أعمال الإصلاح «المحطة تعود (مرة أخرى) إلى إمدادات الطاقة من نظام الطاقة الأوكراني». وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة رافائيل جروسي قد حذر من انقطاع الكهرباء، وقال إن «وضع السلامة النووية في المحطة ضعيف للغاية» ويؤكد الحاجة إلى حماية دولية.وعلى الرغم من إغلاق المفاعلات الستة في المحطة، فإنها لا تزال بحاجة إلى إمداد مستمر بالكهرباء للحفاظ على تبريد الوقود النووي بالداخل ومنع انصهار محتمل. وقالت إنرجو أتوم إن مولدات الديزل الاحتياطية بها وقود يكفي لنحو عشرة أيام.