قوله جلّ وعزّ: "وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّ ۚ وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ" سورة آل عمران، آية (161). وما كان لنبي أن يغل: أي وما كان لنبي أن يخون في الغنائم، فإن النبوة تنافي الخيانة ــ كما في تفسير الطبري .
مشاركة :