اللقطتان الأجمل في المباراة النهائية لكأس ولي العهد، كانتا للاحتفاء بأبناء الشهداء. اللقطة الأولى حينما شارك اثنان منهم في ضربة بداية الشوط الثاني، واللقطة الثانية عندما استقبل الأمير محمد بن نايف، عدداً منهم على منصة التتويج. ومهما كانت لهفة جمهور المباراة لفوز فريقهم بالكأس، داخل أو خارج الملعب، فإن
مشاركة :