وأضافت أن متخصصي التغذية يتعاملون مع أجسام مختلفة، لافتةً إلى أنهم يحددون النظام بناء على نوع الجسم. وبينت أن من ضمن أبرز السلبيات أن الذكاء الاصطناعي يعطي معلومات وفقاً لدراسات علمية قديمة أو ضعيفة، مؤكدةً أن الدراسات العلمية تخضع لتجديد مستمر، وتابعت: «أي دراسة جديدة لا يدخل الشخص فيها، ولا يعلم هل الشخص يعاني أعراضاً معينة أم لا، هي غير مناسبة». يمكنكم متابعة أخبار مصر و العالم من موقع كلمتك عبر جوجل نيوز
مشاركة :