عند متابعة أعراس الملوك والمشاهير لا نلتفت كثيراً إلى بعض التفاصيل والمواقف المؤثرة بل تأخذنا مشاعر العواطف والفرح، لكن بعد الزفاف نعود لنراجع بعض اللقطات الملفتة والمؤثرة التي مرت من دون أن ننتبه لها. لذلك سنعود إلى لقطات ولحظات مبعضها مؤثر والبعض الآخر طريف من زفاف الأميرة إيمان وحفل حناء الانسة رجوة، هذه المواقف تملؤها العواطف والمشاعر الجميلة والتي يمكن أن تحدث في أي زفاف. شاهدي هذه اللقطات على موقع "هي" وأخبرينا مو هو الموقف المؤثر أو ربما الطريف الذي سبق وحدث في زفافك أو حفل سبق وحضرته. دخول الأميرة إيمان إلى حفل زفافها وخلفها الفتيات الصغار دخول الأميرة إيمان برفقة شقيقها الأمير الحسيناحتل مشهد دخول الأميرة إيمان يوم زفافها إلى القصر حيث اقيمت مراسم زواجها من السيد جميل ترميتوس، برفقة شقيقها الأمير الحسين بن عبدالله المرتبة الأولى لأكثر المشاهد المؤثرة في حفلات زفاف هذه السنة. وفي مشهد لفتنا يومها توتر الأميرة إيمان وهو أمر طبيعي ككل عروس تشعر بأحاسيس مختلطة يوم زفافها. وارتبط توتر العروس بحركة الفيتات الصغيرات اللواتي مشين خلفها خوفاً من أن يدسن على فستانها، فكانت تلفت دوماً إلى الخلف أثناء سيرها في الممر وصولاً الى قاعة الاحتفال. بكاء الملكة رانيا في زفاف الأميرة إيمان دموع الملكة رانيا في زفاف الأميرة إيمانأثرت فينا جميعاً لحظات عقد قران الأميرة ايمان في قصر الحسينية، من لحظة دخول العروسان إلى الحفل وصولاً إلى المراسم الرسمية. وخلال هذه اللحظات ألقى الشيخ بعض الكلمات التي عبرت عن مشاعره في هذا اليوم، في حينها بدى الملك عبدالله الثاني متأثراً جداً وكما لو أنه يسترجع أيضاً ذكريات زواجه من الملكة رانيا. ولحظة عقد القران انهمرت دموع الملكة رانيا، وكأي أم تتأثر بمشهد زواج ابنتها شعرنا جميعنا بهذه اللحظة المؤثرة والعاطفية، حتى أن العناق بين الملكة الام والأميرة إيمان كانت تملؤه مشاعر الحب والسعادة. حقيبة الملكة رانيا في زفاف الأميرة إيمان حقيبة الملكة رانياأصر الملك عبدالله الثاني على استقبال ضيوف زفاف الأميرة ايمان بنفسه، وإلى حانبه الملكة رانيا التي تألقت بفستان من دار ديور للأزياء الراقية. طبعاً إطلالة الملكة رانيا حازت على اهتمام الصحافة، ولكن لفتتنا الحقيبة التي حملتها الملكة بين يديها وقد زينت بعبارة "إيماني" التي توجهت بها الملكة رانيا إلى ابنتها الأميرة إيمان من خلال منشور على إنستغرام تبارك لها زواجها وتستعيد لحظات طفولتها. صورة الأمير الحسين مع الآنسة رجوة والأميرة سلمى الأمير الحسين مع الآنسة رجوة والأميرة سلمىغابت الأميرة سلمى عن حفل حناء الأميرة إيمان، ومع غيابها بدأت التساؤلات والتكهنات حول سبب غيابها. لكن كل ما في الأمر أن الأميرة سلمى كانت تتابع دراستها وصولاً لتخرجها قبل أيام من زفاف شقيقها الأمير الحسين. وفي رسالة طريفة للجمهور وللحد من الشائعات الخاطئة التي أطلقها المتابعون للحدث، قام الأمير الحسين بنشر صورة له مع الآنسة رجوة والأميرة سلمى وعلق قائلاً:"لقينا سلمى". هذه الصورة دلت على شخصية الأمير الحسين المرحة وعلاقته المميزة مع شقيقته. ساعة يد الملكة رانيا الذكية! ساعة يد الملكة رانيا الذكيةبالرغم من الاحتفالات والرقص على وقع الأغاني والزغاريد، لم تنسى الملكة رانيا أن ترتدي ساعتها الذكية، هذا إن دل على شيء ربما يدل على إصرار الملكة أن لا تغيب عن متابعة كل تفاصيل الحفل. وهذا يدل أيضاً أن الملكة لم ترضى حمل هاتفها في الحفل بل استغنت عنه بشكل شبه نهائي للإلتفات إلى أمور الزفاف والإشراف على تنظيمه. بكاء الملكة رانيا ثم رجوة آل سيف         View this post on Instagram                       A post shared by LEBANESE WEDDINGS (@lebaneseweddings) لا يمكن أن نغفل اكثر المشاهد التي أثرت بنا وجعلتنا نعجب بعلاقة الملكة رانيا والآنسة رجوة آل سيف، حيث انهمرت دموع الملكة رانيا لدى دخول الآنسة رجوة على حفل الحناء. لم يقف الأمر عند هذا الحد بل تأثرت العروس أيضاً وانهمرت دموعها وعانقت الملكة رانيا بكل حب ومشاعر حسبما قال خبير لغة الجسد لموقع "هي" عن طبيعة العلاقة بين الملكة رانيا ورجوة آل سيف. أخيراً كلها مواقف تدّل على أن مشاعر الحب والعاطفة لا تفرق بين ملك أو أمير أو إنسان عادي، وبما أن العائلة الملكية الأردنية تحظى بحب كبير من الشعب الأردني الذي شاركهم فرحتهم بزفاف الأميرة إيمان واليوم بزفاف الأمير الحسين. وأن الدموع التي شاهدناها من الملكة رانيا ورجوة آل سيف هي دليل على تواضعهما وحبهما ومشاعرهما الصادقة. مشاهير ارتبطوا بنساء تشبه أمهاتهم بينهم ولي العهد الأردني الأمير الحسين من هو العريس ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني؟ نجوم العالم العربي يطلقون أغاني خاصة بزفاف الأمير الحسين ورجوة آل سيف.. استمعوا اليها ! الأردن كلّه يفرح بالحسين وهذه أبرز الفعاليات التي تسبق يوم الزفاف  من هي رجوة السيف زوجة ولي العهد الأردني؟