ساهمت التكنولوجيا في صناعة أول وسادة مضادة للشخير، وبفضل تقنياتها الحاصلة على براءة اختراع تكتشف الوسادة أصوات الشخير وتتبع موضع الرأس على الوسادة أثناء النوم. وعند استشعارها لصوت الشخير، تتعرف الوسادة -عبر جهاز الاستشعار المدمج فيها- بدقة على موضع الرأس وتضخِّم غرف الهواء التي تحويها وتحوّل الرأس أو تديره برفق إلى الجانب وتوقف الشخير. وزُوّدت الوسادة بـ6 غرف هوائية مستقلة بالحجم الكامل من جانب إلى آخر، مما يقضي على أي احتمالية لوجود نقاط عمياء داخل نظام مكافحة الشخير. وتأتي الوسادة بتطبيق ذكي تم تطويره لتسجيل وقت النوم وجودته ووقت وكثافة الشخير. وتمكن التطبيق من التعرف على وضعية النوم لإيقاف الشخير بأسرع طريقة وفقا لحساب البيانات،كما تقدم الاختراعات التكنولوجية للمساعدة على النوم جهازا صغيرا يقدم حلا لمن يعانون من الأرق، وهو جهاز دائري صغير يسمى “نوم” يوضع على منضدة السرير، يضيء دائرة كبيرة على سقف الغرفة
مشاركة :