شكرا لقرائتكم واهتمامكم بخبر عن المشهورة السعودية رهف القحطاني تكشف السبب الذي جعل زوجها الثاني يطلقها بلا أي تردد والان مع التفاصيل عدن - ياسمين عبدالعظيم - علنت رهف القحطاني-مشهورة «سناب شات» السعودية- لأول مرة عن سبب طلاقها الثاني.               اقراء ايضاً :ونشرت القحطاني مقطع فيديو صرحت خلاله لمتابعيها أن سبب طلاقها الثاني كان بصفة رئيسية إهانة حماتها المستمرة لها.    وعلقت رهف على موقفها من تعامل حماتها المزعج معها، فقالت:    "قلتله ليش أمك تصارخ علي وتهيني في مجلس كله حريم؟ ليش تعصب علي واحنا لسة متغذيين مع بعض؟..."  وأوضحت أن إجابة طليقها تسببت في نشوب مشاجرة عنيفة بينهما، فقد رد عليها قائلًا:  "هذه أمي، تدعس على خشمك وترضين".   وتحدثت رهف خلال المقطع عن متطلباتها كي تحترم الرجل، مبينة أن أهم صفة في الرجل هي احترامه وتقديره لها، وقالت في ذلك:    " أحترم الرجال وأقدره، إذا كان رجال معي، يحترمني يقدرني، يرفعني يعيشني ملكة... مو لازم فلوس عشان يعيشني ملكة... أنا ما أبغى ملياردير... أبغاه يعيشني بأسلوب، بدلع وكلام ورقي".    ومن جانب آخر شددت القحطاني على أنها لن تسامح والدة طليقها على ما فعلته بها أبدًا، لأنها كانت السبب الرئيسي في طلاقها. وقالت رهف موجهه كلامها لحماتها السابقة:  "أدري إنها تتابعني، عندها سناب، الله لا يوفقك يا شيخ، واحنا في رمضان وأنا صايمة. الله لا يوفقك".      أما عن حياتها بعد الطلاق قالت رهف: "طلعت عالسوشيال ميديا واستانست، ولقيت الناس الزينة، ولقيت الفرفشة والضحك، ولقيت الرزق اللي الله يرزقكم مثل ما رزقني... ربي عوضني عن الهم والغم... يا أخي والله ناس وسخة، قسما بالله".  وفي ختام كلامها قالت: "دايماً ندفع ثمن الاختيارات الغلط... لا قالت أمك وأبوك لاء يعني لاء... هما عندهم نظرة، أحنا ما عندنا...". كانت هذه تفاصيل خبر المشهورة السعودية رهف القحطاني تكشف السبب الذي جعل زوجها الثاني يطلقها بلا أي تردد لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد. كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على احداث نت وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.