قد تبدأ مشاكل الصحة النفسية، من الطفولة، فهي ليست فقط مشكلة مرحلة البلوغ، وقد يعاني الأطفال مثل البالغين وتظهر عليهم أعراض مختلفة. حيث تعد اضطرابات القلق والاكتئاب واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) بعض المشكلات الشائعة ويمكن أن يكون لها تأثير مدى الحياة إذا لم يتم التعامل معها في الوقت المحدد. فيما يلي علامات لاضطراب نفسي عند الأطفال يخبرك بها الأطباء. نعم، حتى الأعراض الجسدية مثل توتر العضلات والألم والصداع والأرق يمكن أن تكون أعراضًا لمشاكل الصحة النفسية. حيث يمكن أن يؤدي القلق إلى آلام في المعدة، وضعف الذاكرة في الدماغ، وضعف مستوى التركيز، وتسمى هذه مشاكل نفسية جسدية. لذا، إذا اشتكى طفلك بشكل متكرر من هذه المشكلات ، فحاولي معرفة السبب. يمكن أن يكون الخوف المفرط ناتجًا عن عدة أسباب مثل الخوف أو القلق ومشاعر أخرى مثل الغضب أو الحزن أو الإحراج أو الاشمئزاز. وعادة ما يعاني منها الأطفال الذين تعرضوا لصدم’ جراء كوابيس متكررة، والتي يمكن أن تضر بصحتهم النفسية على المدى الطويل وحتى تزعجهم عندما يكبرون. من المهم معالجة المسائل في وقت مبكر من الطفولة. تعرّفي إلى المزيد: التغيرات العقلية في مرحلة المراهقة إذا كان أطفالك جيدون في درجاتهم ، لكنك لاحظت مؤخرًا انخفاضًا في أدائهم، فلا تأخذي الأمر باستخفاف. قد يكون عدم الانتباه في الفصول الدراسية وعدم المشاركة في الأنشطة اللامنهجية وتخطي الصفوف علامات على التوتر أو الاكتئاب. تحدثي مع طفلك حول هذا الموضوع وحاولي أن تعرفي ما الذي يزعجه. يمكن أن يكون شيئًا ما حدث في المدرسة أو بعض الحوادث التي وقعت في المنزل. معالجة المشكلة مهمة لطفلك. من الشائع مع الأطفال أحيانًا العصيان أو إظهار نوبات الغضب عندما تطلبين منهم القيام بشيء لا يريدون فعله. لكن إذا أصبح شيئًا عاديًا وشهدت تغييرًا جذريًا في سلوكهم، فهذا ليس طبيعيًا. لذلك حاولي العثور على السبب الجذري أو اطلبي المساعدة من المتخصصين. يمكنك حتى أن تطلبي ذلك من أفراد عائلتك القريبين من الطفل التحدث إليه. يمكن أن يكون أي تغيير جذري في الوزن أو فقدان الشهية علامة على الاكتئاب. يُعرَّف مصطلح الاكتئاب بأنه الشعور بالحزن أو الضياع أو الفراغ وقد يتداخل مع الأنشطة اليومية. يتحكم نفس الجزء من الدماغ في الاكتئاب والشهية. وهذا يمكن أن يؤدي إلى ضعف الشهية، وفي النهاية فقدان الوزن. يمكن أن يساعد البحث عن العلاج السلوكي في الوقت المناسب في التغلب على هذه المشكلة. حتى القلق المفرط بشأن زيادة الوزن يمثل مشكلة بالنسبة للطفل يعاني طفلك من مشاكل في التغذية أو يعاني من صعوبات في الجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء وآلام المعدة والإسهال أو الإمساك، كما يعود إلى مشكلة التبول اللاإرادي، ويبلل طفلك السرير حتى بعد تدريبه على استخدام النونية. هذه الأعراض قد تظهر على مترافقة بسلوكيات قلقة مثل التشبث بأفراد الأسرة ، وعدم القدرة على تحمل الانفصال عنهم، والخوف من الأشخاص الجدد، أو من مغادرة منزلهم. في هذه الحالة يتأخر طفلك في الوصول إلى مراحل النمو التي كان يجب أن يحققها في عمره، مثل طريقة النطق، وإتقان العبارات، أو التعبير عن نفسه، وبعد أن يكون قد أحرز تقدماً، يتراجع إلى الوراء من حيث المهارات والمعالم التنموية، ولا يعود قادراً على أداء المهام التي كان قادراً على القيام بها في السابق. ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص. قد تبدأ مشاكل الصحة النفسية، من الطفولة، فهي ليست فقط مشكلة مرحلة البلوغ، وقد يعاني الأطفال مثل البالغين وتظهر عليهم أعراض مختلفة. حيث تعد اضطرابات القلق والاكتئاب واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) بعض المشكلات الشائعة ويمكن أن يكون لها تأثير مدى الحياة إذا لم يتم التعامل معها في الوقت المحدد. فيما يلي علامات لاضطراب نفسي عند الأطفال يخبرك بها الأطباء. شكاوى متكررة من أعراض جسدية مثل الصداع وآلام المعدة شكاوى متكررة من أعراض جسدية مثل الصداع وآلام المعدة نعم، حتى الأعراض الجسدية مثل توتر العضلات والألم والصداع والأرق يمكن أن تكون أعراضًا لمشاكل الصحة النفسية. حيث يمكن أن يؤدي القلق إلى آلام في المعدة، وضعف الذاكرة في الدماغ، وضعف مستوى التركيز، وتسمى هذه مشاكل نفسية جسدية. لذا، إذا اشتكى طفلك بشكل متكرر من هذه المشكلات ، فحاولي معرفة السبب. الخوف أو البكاء المفرط يمكن أن يكون الخوف المفرط ناتجًا عن عدة أسباب مثل الخوف أو القلق ومشاعر أخرى مثل الغضب أو الحزن أو الإحراج أو الاشمئزاز. وعادة ما يعاني منها الأطفال الذين تعرضوا لصدم’ جراء كوابيس متكررة، والتي يمكن أن تضر بصحتهم النفسية على المدى الطويل وحتى تزعجهم عندما يكبرون. من المهم معالجة المسائل في وقت مبكر من الطفولة. تعرّفي إلى المزيد: التغيرات العقلية في مرحلة المراهقة التغييرات في الصف والأداء في المدرسة التغييرات في الصف والأداء في المدرسة إذا كان أطفالك جيدون في درجاتهم ، لكنك لاحظت مؤخرًا انخفاضًا في أدائهم، فلا تأخذي الأمر باستخفاف. قد يكون عدم الانتباه في الفصول الدراسية وعدم المشاركة في الأنشطة اللامنهجية وتخطي الصفوف علامات على التوتر أو الاكتئاب. تحدثي مع طفلك حول هذا الموضوع وحاولي أن تعرفي ما الذي يزعجه. يمكن أن يكون شيئًا ما حدث في المدرسة أو بعض الحوادث التي وقعت في المنزل. معالجة المشكلة مهمة لطفلك. العصيان أو العدوان الشديد من الشائع مع الأطفال أحيانًا العصيان أو إظهار نوبات الغضب عندما تطلبين منهم القيام بشيء لا يريدون فعله. لكن إذا أصبح شيئًا عاديًا وشهدت تغييرًا جذريًا في سلوكهم، فهذا ليس طبيعيًا. لذلك حاولي العثور على السبب الجذري أو اطلبي المساعدة من المتخصصين. يمكنك حتى أن تطلبي ذلك من أفراد عائلتك القريبين من الطفل التحدث إليه. فقدان الشهية أو تغير الوزن فقدان الشهية أو تغير الوزن يمكن أن يكون أي تغيير جذري في الوزن أو فقدان الشهية علامة على الاكتئاب. يُعرَّف مصطلح الاكتئاب بأنه الشعور بالحزن أو الضياع أو الفراغ وقد يتداخل مع الأنشطة اليومية. يتحكم نفس الجزء من الدماغ في الاكتئاب والشهية. وهذا يمكن أن يؤدي إلى ضعف الشهية، وفي النهاية فقدان الوزن. يمكن أن يساعد البحث عن العلاج السلوكي في الوقت المناسب في التغلب على هذه المشكلة. حتى القلق المفرط بشأن زيادة الوزن يمثل مشكلة بالنسبة للطفل مشاكل الجهاز الهضمي والتبول اللاإرادي يعاني طفلك من مشاكل في التغذية أو يعاني من صعوبات في الجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء وآلام المعدة والإسهال أو الإمساك، كما يعود إلى مشكلة التبول اللاإرادي، ويبلل طفلك السرير حتى بعد تدريبه على استخدام النونية. هذه الأعراض قد تظهر على مترافقة بسلوكيات قلقة مثل التشبث بأفراد الأسرة ، وعدم القدرة على تحمل الانفصال عنهم، والخوف من الأشخاص الجدد، أو من مغادرة منزلهم. تراجع المهارات والقدرة على الإبداع تراجع المهارات والقدرة على الإبداع في هذه الحالة يتأخر طفلك في الوصول إلى مراحل النمو التي كان يجب أن يحققها في عمره، مثل طريقة النطق، وإتقان العبارات، أو التعبير عن نفسه، وبعد أن يكون قد أحرز تقدماً، يتراجع إلى الوراء من حيث المهارات والمعالم التنموية، ولا يعود قادراً على أداء المهام التي كان قادراً على القيام بها في السابق. ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.
مشاركة :