ووفقا لما ذكره موقع "البيان"، تعتمد كوبرنيكوس على تحليلات الكمبيوتر التي تم إنشاؤها من مليارات القياسات من الأقمار الاصطناعية والسفن والطائرات ومحطات الطقس حول العالم. وتعود بعض البيانات التي استخدمتها كوبرنيكوس إلى عام 1950.     وأضافت سامانثا بورجيس "كان مايو 2023 الثاني الأكثر سخونة على صعيد العالم، ونرى استمرار بروز ظاهرة النينيو في المحيط الهادئ الاستوائي".   النينيو ظاهرة طبيعية للطقس ترتبط عموما بارتفاع درجات الحرارة وزيادة الجفاف في بعض أجزاء العالم والأمطار الغزيرة في مناطق أخرى.   وقد حدثت آخر مرة في 2018-2019 وأفسحت المجال لحلقة طويلة تناهز ثلاث سنوات من ظاهرة النينيا التي تسبب آثارًا معاكسة أبرزها انخفاض درجات الحرارة.   في أوائل مايو، قدّرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن هناك فرصة بنسبة 60% لظهور ظاهرة النينيو بحلول نهاية يوليو و80% بحلول نهاية سبتمبر. يمكنكم متابعة أخبار مصر و العالم من موقع كلمتك عبر جوجل نيوز