أعلنت بريطانيا أنّها عبأت طائراتها القتالية يومي الخميس والجمعة لملاقاة عدد من الطائرات الروسية التي تحلق قرب المجال الجوي لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ومرافقتها. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية في بيان أن «طائرات تابعة للقوات الجوية الملكية من طراز تايفون متمركزة في إستونيا وطائرات غريبن سويدية استُدعيت مساء الخميس لاعتراض طائرتين روسيتين تحلقان بالقرب من المجال الجوي لحلف شمال الأطلسي والسويد». وأكدت الوزارة أنّ الطائرتين الروسيتين لم تلتزما بالقواعد الدولية من خلال عدم التواصل مع مناطق معلومات الطيران ذات الصلة، لكنهما بقيتا في المجال الجوي الدولي وحلّقتا باحتراف. وصباح الجمعة، تمت تعبئة طائرات بريطانية مرة أخرى لاعتراض طائرات كانت تحلق في جنوب البر الرئيسي لروسيا في اتجاه كالينينغراد. ثم اعترضت طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني طائرات روسية كانت تحلق أيضًا جنوب البر الرئيسي لروسيا فوق خليج فنلندا وبحر البلطيق. وتابعت: مرة أخرى لم تمتثل الطائرات الروسية للقواعد الدولية من خلال عدم تأمين صلة مناسبة مع مناطق معلومات الطيران المحلية. وانضمت طائرات من سلاح الجو الفنلندي إلى طائرات «تايفون» البريطانية التي رافقت الطائرات الروسية إلى خليج فنلندا قبل أن تكمل طائرات «غريبن» تابعة للقوات الجوية السويدية المهمة. وذكر البيان أن طائرات برتغالية ورومانية شاركت أيضاً في هذه العمليات. أعلنت بريطانيا أنّها عبأت طائراتها القتالية يومي الخميس والجمعة لملاقاة عدد من الطائرات الروسية التي تحلق قرب المجال الجوي لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ومرافقتها.وذكرت وزارة الدفاع البريطانية في بيان أن «طائرات تابعة للقوات الجوية الملكية من طراز تايفون متمركزة في إستونيا وطائرات غريبن سويدية استُدعيت مساء الخميس لاعتراض طائرتين روسيتين تحلقان بالقرب من المجال الجوي لحلف شمال الأطلسي والسويد». توجيه 37 تهمة إلى ترامب في قضية أرشيف البيت الأبيض منذ 17 دقيقة طرفا النزاع في السودان يوافقان على هدنة أعلنت عنها السعودية وأميركا منذ ساعة وأكدت الوزارة أنّ الطائرتين الروسيتين لم تلتزما بالقواعد الدولية من خلال عدم التواصل مع مناطق معلومات الطيران ذات الصلة، لكنهما بقيتا في المجال الجوي الدولي وحلّقتا باحتراف. وصباح الجمعة، تمت تعبئة طائرات بريطانية مرة أخرى لاعتراض طائرات كانت تحلق في جنوب البر الرئيسي لروسيا في اتجاه كالينينغراد. ثم اعترضت طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني طائرات روسية كانت تحلق أيضًا جنوب البر الرئيسي لروسيا فوق خليج فنلندا وبحر البلطيق.وتابعت: مرة أخرى لم تمتثل الطائرات الروسية للقواعد الدولية من خلال عدم تأمين صلة مناسبة مع مناطق معلومات الطيران المحلية. وانضمت طائرات من سلاح الجو الفنلندي إلى طائرات «تايفون» البريطانية التي رافقت الطائرات الروسية إلى خليج فنلندا قبل أن تكمل طائرات «غريبن» تابعة للقوات الجوية السويدية المهمة.وذكر البيان أن طائرات برتغالية ورومانية شاركت أيضاً في هذه العمليات.