حل ضيفا على مدينة أنسي شرق فرنسا في إطار جولة يقوم بها على الكنائس الكبيرة ببلاده، كمسيحي متدين. لكن هذه المحطة في مشوار "شخصي وروحي" سيضعه الخميس في مواجهة منفذ الهجوم، الذي هز فرنسا والعالم، لاسيما وأن الضحايا كان أغلبهم من الأطفال. إنه هنري دانسليم، 24 عاما، "الفيلسوف والمستكشف" كما يقدم نفسه، الذي يصر على أنه لم يختر اعتراض طريق اللاجئ السوري المتورط بالاعتداء، بل قام بذلك "غريزيا". وهذا الموقف اليوم تشيد به كل فرنسا وفي مقدمتها رئيس البلاد.
مشاركة :