في ما يلي النقاط الرئيسية الواردة في مذكرة المندوبية السامية للتخطيط حول نتائج البحوث الفصلية حول الظرفية للمقاولات التابعة لقطاعات الصناعة التحويلية والاستخراجية والطاقية والبيئية وقطاع البناء برسم الفصل الثاني من سنة 2023: الصناعة: - إنتاج قطاع الصناعة التحويلية قد يكون عرف انخفاضا خلال الفصل الأول من سنة 2023؛ - مستوى دفاتر الطلب للقطاع اعتبر أقل من عادي حسب مسؤولي مقاولات هذا القطاع؛ - التشغيل قد يكون عرف استقرارا؛ - إجمالا، قدرة الإنتاج المستعملة لقطاع الصناعة التحويلية قد تكون سجلت نسبة 76 في المائة؛ - 43 في المائة من مقاولات الصناعة التحويلية قد تكون واجهت صعوبات في التموين بالمواد الأولية المستوردة؛ - المقاولات العاملة في قطاع الصناعة التحويلية ترتقب ارتفاعا في إنتاجه برسم الفصل الثاني من سنة 2023. الصناعة الاستخراجية: - إنتاج قطاع الصناعة الاستخراجية قد يكون عرف انخفاضا؛ - مقاولات هذا القطاع ترتقب ارتفاعا في إنتاجه خلال الفصل الثاني من سنة 2023؛ - بخصوص عدد المشتغلين، يرتقب أرباب مقاولات القطاع أنه قد يكون عرف انخفاضا. الصناعة الطاقية: - إنتاج قطاع الطاقة قد يكون عرف انخفاضا؛ - مستوى دفاتر الطلب اعتبر عاديا، بينما قد يكون عدد المشتغلين سجل انخفاضا. الصناعة البيئية: - إنتاج قطاع البيئة قد يكون عرف استقرارا؛ - في ما يخص مستوى دفاتر الطلب، فقد اعتبر عاديا وقد يكون عدد المشتغلين عرف استقرارا؛ - مقاولو قطاع الصناعة البيئية يتوقعون استقرارا في الإنتاج خصوصا في أنشطة "جمع ومعالجة وتوزيع الماء" واستقرارا في عدد المشتغلين. البناء: - أنشطة قطاع البناء قد تكون عرفت استقرارا خلال الفصل الأول من سنة 2023؛ - مستوى دفاتر الطلب اعتبر أقل من عادي في قطاع البناء وقد يكون عدد المشتغلين عرف استقرارا؛ - قدرة الإنتاج المستعملة في قطاع البناء قد تكون سجلت نسبة 68 في المائة؛ - 19 في المائة من مقاولات قطاع البناء قد تكون واجهت صعوبات في التموين بالمواد الأولية. فيما قد تكون وضعية الخزينة صعبة حسب 44 في المائة من مقاولات هذا القطاع؛ - إجمالا، تظهر توقعات أرباب المقاولات العاملة في قطاع البناء خلال الفصل الثاني من سنة 2023 أن القطاع سيعرف تحسن نشاطه؛ - هذا التطور في قطاع البناء يتوقع أن يصاحبه استقرارا في عدد المشتغلين.
مشاركة :