شكرا لقرائتكم واهتمامكم بخبر صقر غباش يترأس وفد الوطني الاتحادي في المؤتمر البرلماني الدولي حول الحوار بين الأديان والان مع التفاصيل الكاملة عدن - ياسمين عبد الله التهامي - يترأس رئيس المجلس الوطني الاتحادي صقر غباش، وفد المجلس في المؤتمر البرلماني حول الحوار بين الأديان "العمل معًا من أجل مستقبلنا المشترك"، الذي سيعقد في مراكش بالمغربمن 13 إلى 15 يونيو (حزيران) الجاري، وينظمه الاتحاد البرلماني الدولي بالتعاون البرلمان المغربي، ومنظمة الأديان من أجل السلام، وبدعم من تحالف الأمم المتحدة للحضارات، والرابطة المحمدية للعلماء. ويضم وفد المجلس الوطني الاتحادي رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس د. علي النعيمي، وأعضاء المجلس د. طارق الطاير، وسعيد العابدي، وسهيل العفاري، وناعمة المنصوري، وسارة فلكناز، ومريم ماجد بن ثنية، ومروان المهيري، ود.عدنان الحمادي، والأمين العام للمجلس د.عمر النعيمي، والأمين العام المساعد للاتصال البرلماني عفراء البسطي. ويتضمن اليوم الأول افتتاح المؤتمر، ومناقشة محوري "سيادة القانون" و"السلام والشمول"، حيث تتناول الجلسة الأولى في محور سيادة القانون موضوع “العمل معًا من أجل تعزيز سيادة القانون: الممارسات الجيدة والتحديات”، والثانية وفق محور السلام والشمول، موضوع "تعزيز السلام الإقليمي والعالمي من خلال الحوار بين الأديان"، ومن المقرر أن يلقي رئيس المجلس الوطني الاتحادي صقر غباش، كلمة خلال مشاركته في جلسة نقاشية لليوم الأول من المؤتمر. ويناقش اليوم الثاني محور "البرلمانات والقادة الدينيون: تعزيز الحوار، والعمل معًا من أجل مستقبلنا المشترك"، حيث يناقش المشاركون في جلسة سيادة القانون، موضوع بعنوان "الدين والمعتقد في أنظمة علمانية مختلفة: أمثلة من جميع أنحاء العالم"، وموضوع "توضيح العلاقة بين سيادة القانون، وحرية الدين أو المعتقد للحفاظ على الدولة والمواطنة"، فيما تناقش جلسة "السلام والشمول"، موضوع "كيف يمكن للبرلمانيين التعاون مع الجماعات الدينية والمنظمات الدينية لحشد المجتمع لمزيد من الاعتدال والتضامن والإدماج"، وموضوع "صلاحيات مختلفة وأهداف مشتركة: الجهات الفاعلة الدينية والبرلمانيون باعتبارهم حلفاء لتعزيز المساواة بين الرجال والنساء، ومشاركة الشباب"، وسيقدم "مركز منارة" لنشر قيم التعايش في الإمارات، عرضًا حول المركز وأهدافه وأنشطته ودور الإمارات في تعزيز قيم التسامح والتعايش العالمي.ويختتم المؤتمر يومه الثالث بمناقشة الجلسة العامة حول موضوع "البرلمانات والقادة الدينيون: تعزيز الحوار، والعمل معًا من أجل مستقبلنا المشترك"، حيث يناقش المشاركون في جلسة محور سيادة القانون، موضوع "المشرعون والقادة الدينيون باعتبارهم بناة الجسور: تعزيز الحقوق والحريات الأساسية لمجتمعات أكثر عدلًا وتماسكًا "، فيما تناقش جلسة محور السلام والشمول، موضوع "تعزيز الثقة والاعتراف المتبادل: مساهمات الجهات الفاعلة الدينية والبرلمانيين لمواجهة خطاب الكراهية، والتحريض على العنف والتحديات الرقمية للديمقراطية"، كما سيتم اعتماد الوثيقة الختامية للمؤتمر.
مشاركة :