الناخبون البوليفيون صوتوا بـ: لا للتعديل الدستوري الذي دعا إليه الرئيس اليساري إيفو موراليس والذي كانت الغاية منه السَّماح له بالترشح لولاية رئاسية رابعة للفترة ما بين عام ألفين وعشرين وألفين وأربعة وعشرين. هذه النتيجة تأتي بعد فرز تسعة وتسعين فاصلة واحد وأربعين بالمائة من الأصوات.
مشاركة :