يعد الذكاء الاصطناعي فرع من فروع علوم الكمبيوتر، حيث أنه يحاكي آلالات وأجهزة الكمبيوتر، حيث تمت برمجة آلالات للتفكير مثل البشر وأداء المهام التي لا يمكن إلا للانسان القيام بها، لذا يمكن الاستعانة به أثناء السفر في توفير الكثير من الخدمات. حاليًا، تم دمج الذكاء الاصطناعي في العديد من مجالات صناعة السفر والسياحة، مما يسهل حياة المسافرين حول العالم على سبيل المثال، هناك بعض أشكال الذكاء الاصطناعي المستخدمة على نطاق واسع في المطارات هذه الأيام، مثل أنظمة التعرف على الوجه وأجهزة فحص أمن المطارات. بعد ذلك، سوف يتم اكتشاف كيفية استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة السفر باستخدام أمثلة من الحياة الواقعية. بفضل الذكاء الاصطناعي، لم يعد المسافرون بحاجة إلى زيارة وكالات السفر لحجز الرحلات أو البحث عن أماكن إقامة، لقد حل الآن مساعدو الذكاء الاصطناعي وروبوتات الدردشة الذكية محل وكلاء السفر مما سمح للمسافرين بحجز الرحلات الجوية والإقامة واستئجار المركبات عبر الإنترنت. تتسلل الروبوتات تدريجياً إلى خدمات العملاء في صناعة السفر، متجنبة الحاجة إلى وكلاء بشريين لقد ولت الأيام التي كان على المسافر فيها الانتظار في قائمة انتظار للحصول على معلومات أو محاولة العثور على البوابة في محطة مزدحمة، والسبب هو أن بعض المطارات والفنادق المشهورة قد استخدمت الآن روبوتات للمساعدة في مثل هذه المواقف، أحد الأمثلة على ذلك هو الروبوت في مطار هيثرو بلندن الذي يوجه الركاب في المحطات. تتوفر تقنية مبتكرة تساعد في العثور على أفضل سعر للرحلة في الوقت المناسب وتعطي المسافر معلومات عن أسعار الرحلات المستقبلية، جعلت بعض الشركات هذه الميزة المفيدة حقيقة واقعة من خلال تقديم تطبيقات التنبؤ بالأسعار الذكية القائمة على الذكاء الاصطناعي في الصناعة. يعتمد هوبر على خوارزميات التعلم الآلي، يستخدم قاعدة بيانات الرحلات للتنبؤ بأسعار الفنادق ورحلات الطيران المثلى مع تقديم توصيات مخصصة للمستخدمين حول أنسب وقت لحجز رحلة طيران، عندما يتتبع مسافر رحلة ما، فإنه يقدم توصيات بشأن ما إذا كان عليه /عليها شرائها الآن أو الانتظار للحصول على سعر أفضل. يعد الذكاء الاصطناعي فرع من فروع علوم الكمبيوتر، حيث أنه يحاكي آلالات وأجهزة الكمبيوتر، حيث تمت برمجة آلالات للتفكير مثل البشر وأداء المهام التي لا يمكن إلا للانسان القيام بها، لذا يمكن الاستعانة به أثناء السفر في توفير الكثير من الخدمات. استخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة السفر (الصورة من shutterstock) كيف يغير الذكاء الاصطناعي صناعة السفر؟ حاليًا، تم دمج الذكاء الاصطناعي في العديد من مجالات صناعة السفر والسياحة، مما يسهل حياة المسافرين حول العالم على سبيل المثال، هناك بعض أشكال الذكاء الاصطناعي المستخدمة على نطاق واسع في المطارات هذه الأيام، مثل أنظمة التعرف على الوجه وأجهزة فحص أمن المطارات. بعد ذلك، سوف يتم اكتشاف كيفية استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة السفر باستخدام أمثلة من الحياة الواقعية. حجز السفر بفضل الذكاء الاصطناعي، لم يعد المسافرون بحاجة إلى زيارة وكالات السفر لحجز الرحلات أو البحث عن أماكن إقامة، لقد حل الآن مساعدو الذكاء الاصطناعي وروبوتات الدردشة الذكية محل وكلاء السفر مما سمح للمسافرين بحجز الرحلات الجوية والإقامة واستئجار المركبات عبر الإنترنت. الروبوتات تتسلل الروبوتات تدريجياً إلى خدمات العملاء في صناعة السفر، متجنبة الحاجة إلى وكلاء بشريين لقد ولت الأيام التي كان على المسافر فيها الانتظار في قائمة انتظار للحصول على معلومات أو محاولة العثور على البوابة في محطة مزدحمة، والسبب هو أن بعض المطارات والفنادق المشهورة قد استخدمت الآن روبوتات للمساعدة في مثل هذه المواقف، أحد الأمثلة على ذلك هو الروبوت في مطار هيثرو بلندن الذي يوجه الركاب في المحطات. الذكاء الاصطناعي حاضر في قطاع السفر (الصورة من shutterstock) تطبيقات يحركها الذكاء الاصطناعي تتوفر تقنية مبتكرة تساعد في العثور على أفضل سعر للرحلة في الوقت المناسب وتعطي المسافر معلومات عن أسعار الرحلات المستقبلية، جعلت بعض الشركات هذه الميزة المفيدة حقيقة واقعة من خلال تقديم تطبيقات التنبؤ بالأسعار الذكية القائمة على الذكاء الاصطناعي في الصناعة. هوبر يعتمد هوبر على خوارزميات التعلم الآلي، يستخدم قاعدة بيانات الرحلات للتنبؤ بأسعار الفنادق ورحلات الطيران المثلى مع تقديم توصيات مخصصة للمستخدمين حول أنسب وقت لحجز رحلة طيران، عندما يتتبع مسافر رحلة ما، فإنه يقدم توصيات بشأن ما إذا كان عليه /عليها شرائها الآن أو الانتظار للحصول على سعر أفضل.
مشاركة :