تتواصل المباحثات الثنائية بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان في باريس، حيث يطغى عليها ملفا الحرب الدائرة في أوكرانيا وأزمة الرئاسة في لبنان. وهذه ثاني زيارة لبن سلمان، الحاكم الفعلي للمملكة النفطية الثرية، لفرنسا في أقلّ من سنة، بعد زيارة أولى أثارت غضب ناشطين حقوقيين واليسار الفرنسي على خلفية اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي عام 2018 داخل قنصلية بلاده في أسطنبول.
مشاركة :