شركة رقمي
نقل من موقع
بعد سنوات من اعتبارهم "أقلية صامتة"، يدق المسيحيون المغاربة، اليوم، أبواب المؤسسات الحكومية المغربية، ضمن مساعيهم لضمان حرية ممارسة شعائرهم الدينية، والحد مما يصفونها "التضييقات" التي تواجه تنظيم بعض أنشطتهم العقائدية.
مشاركة :