قرأت منذ أيام قصة قاهر موشى ديان، إنه سالم الهرش يقول ابنه الشيخ موسى الهرش: إنه رفض أن يكون ملكا على سيناء بدعم إسرائيلى، وإن السلطات الإسرائيلية كانت تتداول مع والده على تدويل سيناء من عام 1967 إلى 1968، وفى تلك الفترة كانت المخابرات المصرية موجودة معانا، لدرجة أنه فى أثناء هذه المفاوضات أقام جدى
مشاركة :