أبوظبي - وام أكد سموّ الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، رئيس مجلس التعليم والموارد البشرية، أن الدور الملقى على عاتق الأسرة والمدرسة في تعزيز ثقافة التغذية الصحية لدى أطفالنا وأبنائنا الطلبة، محوري ورئيسي، في عصر يتسم بتزايد الوعي بأهمية الحياة الصحية والحركة والتغذية السليمة للطفل، وقال: «إن الأسرة والمدرسة تعتبران المحاور الرئيسية في حياة الطفل، وتلعبان دوراً حاسماً في تشكيل عاداته الغذائية ونمط حياته». جاء ذلك خلال ترؤس سموّه اجتماعاً جانبياً للمجلس الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي، بحضور سموّ الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، رئيس مؤسسة سلامة بنت حمدان آل نهيان، نائب رئيس
مشاركة :